الصفحه ٦ : الشرقية المندهشة بالغرب وحضارته ، وهي نظرة المتطلّع إلى
المدنيّة وحداثتها
الصفحه ٢٨٤ : فعاج الأنس
حيث تعوج (٤)
وامتدّ من شمس
الشروق أمامنا (٥)
نور له مرأى
هناك
الصفحه ٢٤٧ : ، الى أن تعالى النهار ،
وكاد جرف الصبر ينهار ، فكف حينئذ الوبل ، وتنازل الى مرتبة الطل ، والشّمس من خلل
الصفحه ٢٩٩ : القلوب ، ولم نزل
نسير إلى أن أظلّ التنوير ، وجسر الصبح المنير : [من البسيط]
ولاحت الشمس
تحكي عند
الصفحه ١١٥ : ء أن أقلعت ، والأرض أن شربت ماءها وبلعت ، [٥٧ أ]
والسحب أن تكشفت وتقشعت ، وعاد الفصل (٦) إلى طبعه
الصفحه ٢٧٩ :
فأريته عمّا
طلبت فراغا
ويئست من أهليه
أجمعهم فما
أرجو مراء منهم
حنى أو راغا
الصفحه ٣٥ : (٣) السير من ذلك الوقت إلى وقت الغداء ، وجزنا في خلاله بوادي
بردى ، وهو واد أفيح (٤) كثير الأشجار ، بعيد
الصفحه ٨٦ : سرنا في بسيط
من الأرض عريض مرآه لا يخترقه النسيم بمسراه ، يكاد البصر يقف عند مداه (٢) مشتمل على ربيع
الصفحه ١٦٢ :
وأفك من قيد
الجسوم وأطلق [٨٥ أ]
إني سئمت من
الفراق وإنني
من مر طول زمان
مرا
الصفحه ١٢٣ : القواعد الطبية والقوانين
إلى ما يضاف إلى ذلك من لحوم الطيور والأغنام على اختلافها وتباين أصنافها ، مع ما
الصفحه ٤٥ :
دكان يؤذن بها على باب الجامع في أوقات الأذان ، يقول : أهل حمص يشهدون أن لا إله
إلا الله ، أهل حمص
الصفحه ٨٩ :
يمر ببلاد السيس
بين تلك الجبال والشعوب ، ثم يسير في حدود بلاد الرّوم من الشمال إلى الجنوب ، في
وداة
الصفحه ٢٨٣ : بالصبر ، الى أن غاب كل منّا عن النظر : [من مجزوء الرّمل]
وقد علاني
وعراني بعد حبي خبل
الصفحه ١٠٦ :
النظر فيه ،
ويرتاح بمرائيه ، وبها أسواق جميلة ، ومساجد جليلة ، وعمارة حسنة متسعة ، بها مسجد
معظم
الصفحه ٤٣ :
في مرج فسيح الرحاب ، وسيع الجناب ، مربع الأجناب ، به للدواب مراتع ومرافق ومرابع
، يسافر النظر في