الصفحه ٦١ :
عليّ غالب الأوّل
، وتمم الثاني قراءة وأكمل ، وكتبت له إجازة حسنة جاء فيها ما قلته بديها : [من
الصفحه ٨٨ : ء
منقضة البناء ، كأن لم يكن بها سيد ولا سند ، ولم يغن بها (١) بالأمس أحد ، لم يبق منها غير رسومها الواهنة
الصفحه ٢٠٩ :
وأمّا القصائد
المطوّلات ، فقد تفضّل مولانا المشار إليه بكتابة كثير منها ، فلا حاجة إلى
الإطالة
الصفحه ١٣٤ : الأعظم ، ثم كان عودهما في
أواخر شهر المحرّم ، وسنذكر إن شاء الله تعالى ما جرى بعد ذلك من بلوغ المرام ، ثم
الصفحه ١٠٦ : نزولنا خارجها بذلك
المرج ، بعد أن أحطنا علما بالدخل منها والخرج. واجتمعنا هناك برجل جاء بعدنا في
البحر من
الصفحه ٣٠٧ : ءه ، بانيا كما بنوا ، وباديا من حيث انتهوا. فهو حبر الأكارم ، وبحر (٤) المكارم ، وتاج المفاخر ، وحجّة المفاخر
الصفحه ٣٢٩ : الثمر من تراجم أعيان الطبقة الأولى من القرن الحادي عشر [تحقيق] محمود الشيخ
، دمشق : وزارة الثقافة
الصفحه ١٩٨ : المكارم لا
أرى متأخرا
أولى بها منه
ولا متقدّما (٢)
قد غمر ألباب
الفصحاء ببحر بيانه
الصفحه ٢٨٦ : قوادمها وخوافيها ، نلاحظ المنايا حينا
وحينا نوافيها ، قد تبدّلنا من ظل علا ومفاخر ، بقفر بحر طامي اللجج
الصفحه ٢١١ : السراج ، لابس من نور القمر أبيض
الدّيباج ، وقد رقّ ذلك البحر وراق ، وحلا وصفا وإن كان مرّ المذاق ، وأشرقت
الصفحه ١٧٦ :
الأخبار أنّ الهنا
في أول من كل
قرن باعث
__________________
(١) وردت في
الصفحه ٣١٠ : ٤٠ كم تقريبا.
(٤) ويقال قارة ، وهي
المنزل الأول من حمص للقاصد إلى دمشق ، وتبعد عن دمشق مسافة ٩٥ كم
الصفحه ٢٨٤ : بهيج
فكأن ماء البحر
ذائب فضة
قد سال فيه من
النضار خليج (٦)
وسرنا
الصفحه ٢١٠ : الله المحرّم سنة سبع
وثلاثين وتسعمائة من هجرة النبي صلىاللهعليهوسلم ، وركبنا ذلك البحر وما رهبناه
الصفحه ١٢٠ : مرساها ، وسارت بنا في ذلك [٦٠ أ]
البحر العباب ، تحسبها جامدة وهي تمر مرّ السحاب ، وتمثّلت بما قال بعض أهل