الصفحه ٢١١ : يعرف باسم «قزيل آطه لر» ويعني «الجزر الحمراء»(قاموس الأعلام ١ : ٢٢١
، ٥ : ٣٦٥٩)
(٢) البيتان في تاج
الصفحه ١٣٢ : كانت السّنّة عنده أن لا يكتب في المصحف إلّا ما أمر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بإثباته فيه ، ولم يجده
الصفحه ١٣٦ :
لدي (١) كل حال مجمل ومفصّل
فقوتي منها الله
ثم وسيلتي
محمد الهادي
النبي
الصفحه ١٨٥ : ب]
وإذا عكست فمن
نبات تلقه
أيضا وحلى
الغادة الحسناء
وتراه للممنوع
جاء محللا
الصفحه ٣٤٧ :
القاضي محيي
الدين بن لطف الله :
٢٧٠
المختار :
انظر النبي محمد
الصفحه ١٢ : » ، و «كتاب فصل الخطاب في وصل الأحباب» ، و «منظومة في خصائص النبي
الصفحه ٣١ : كبيرة كثيرة الخيرات وافرة الغلات طيبة النبات ، فنزلنا بها بمرج لطيف ، بديع
التدبيج والتفويف ، ذي عرف
الصفحه ٣٢ :
أحمرّ وأخضرّ
النبات بشطه
فكأنّ ذا خدّ
وذاك عذار (٤) [٧
أ]
وكما قيل : [من
الكامل
الصفحه ٥٤ : رياح الجنوب والشمال ، وتحفّها بساتين من غالب الجهات ، وروضات
طيبة النبات ، ذات ظل ظليل وماء سلسبيل
الصفحه ٥٨ : ، أفقه الشعراء ، وأشعر الفقهاء ، وأنبه الظرفاء ، وأظرف النبهاء ،
وكفاه برهانا على كماله وحجة نظمه الحاوي
الصفحه ٥٩ : الهجود ، وانتهى المقام مع انتهاء قيام نبي الله داود ،
فأزمعنا على السرى وعزمنا على رفض الكرى ، فسلكوا بنا
الصفحه ٧١ : ، وهذا
إن شاء الله آخر القطوع ، ثم عانقني معانقة المثكل المفجوع ، وسقينا نبات الخدود
بمياه الدموع ، ثم
الصفحه ٩٢ : (ع): «الظل».
(٢) هذا البيت لابن
النبيه انظر ديوانه ص ٣٧.
(٣) وردت في (م): «وشذا».
(٤) البيتان في تاج
الصفحه ٩٥ : .
(٤) وردت في (ع): «نبيه».
(٥) وردت في (ع): «ينفسح».
(٦) وردت في (م): «أحبابي».
(٧) وردت في (ع): «ست
الصفحه ٩٨ : النبي الصادق مثل هلاك المنافق. وفي
وداتها ماء يجري من الثلج ، يتكسر ويفج من كل فج ، وبها مكان بين جبلين