الصفحه ١١٤ : كأنما سيق من الحميم.
فبينما الناس في
التهاف والتهاب ، واضطرام واضطراب ، وغرق من العرق ، وحرق من الحرق
الصفحه ٢١٠ : علاجه ، وتلك تجاريه المشية تتبختر تبختر الجارية الناشية ، وتنساب في الجناب
كالحباب ، وتأتي من الحركة في
الصفحه ٦ : لمجتمعاتها جديدة عليها ، وهو ما
استفز فيها العصب الحضاري ، لتجد نفسها تملك ، بدورها ، الدوافع والأسباب لتشدّ
الصفحه ١٤٤ :
وقوله أيضا : [من
مجزوء الرّجز]
افعل جميلا
وانسه تحصه
من سرّه يدري
ونجواه
الصفحه ١٤٣ : سبع عشرة مرّة) (١) ، ونقل عن بعض الصلحاء من أهل مصر أنه من قرأ بعد العطاس
فاتحة الكتاب ثم قوله تعالى
الصفحه ١٤٥ :
وقوله : [من مجزوء
الرّجز]
حال المقلّ لم
يزل
يشكو اضطرارا
مسّه
الصفحه ١٨٧ :
وأنشدته لشيخ
الإسلام الوالد مما استجدّ له من النظم بعده جملة ، وكتب غالبها بخطّه ، فمن ذلك
قول شيخ
الصفحه ٢٦٤ : زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ)(١) إلى قوله : ربّنا وتقبّل دعائي (رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوالِدَيَّ
الصفحه ٢٥ : ، ثم احتفت بي الوالدة
والأولاد ، وتشاكينا حرارة الأكباد ولهيب الفؤاد ، وأنشدت بلسان الحال قول من قال
الصفحه ٧٩ :
وأنسخ الوحشة
بالإيناس بما جرى على لساني إذ ذاك من قول بعض الناس : [من مجزوء الكامل]
أبشر
الصفحه ١٠٦ : حفظته مما أنشده يومئذ قوله : [من مجزوء الرمل]
لي حبيب عربيّ
مدنيّ قرشي
الصفحه ١٢٨ : صيام ،
وملازمة قيام : [من الكامل]
__________________
(١) الاستراجاع قول :
«إنّا لله وإنّا إليه
الصفحه ١٣١ : بالعدوة الغريبة من النهر وهو
خاص بنصارى الافرنج يسكنونه. انظر : تحفة النظّار ٢ : ٢٥١.
(٢) الحوقلة هي قول
الصفحه ١٤٠ : [٧٤ أ] يجاد عليها بمثل هذا
قولها ملاءة الحضر ، يعني به غبرة الفرسين اللذين أثاراهما جعلتهما كأنهما
الصفحه ١٤٧ : يعملوا أهل
قطيه
وكتب لبعض الأكابر
وقد التمس منه حاجة ففوّض قضاءها لرجل اسمه صالح قوله : [من