الصفحه ٨٣ :
انثنى عن عزمه ، وهم ستة ويقول المؤرخون إنهم العدول : العادل مرداونج ، والعادل
شمكين والعادل بهسان
الصفحه ٥١٩ :
ذكر موكب العادلية والولائم الربانية
والديوان العثمانى وأفراح القاهرة المعزية
وفى اليوم التالى
الصفحه ٥٢٠ : و ٥٠٠٠٠ قنديل فبددت أنوارها ظلام الليل إلى نهار.
وقدمت الهدايا إلى
الباشا فى العادلية طيلة ثلاثة أيام
الصفحه ٥٤٠ : .
وعندما يصل الموكب
من باب الناصر إلى الموضع المسمى بالعادلية يلزم كل مكانه وتكوم كل صناديق الخزانة
داخل
الصفحه ٥٢١ :
قادمين من العادلية لأول مرة
وفى منتصف الثلاثة
أيام خلع المصريون وجميع أغوات الباشا خيامهم وعادوا إلى
الصفحه ١٧١ : ويظل
سبع ساعات ثم ينزل. وسار السلطان سليم فى جنازته من باب النصر حتى بلغت العادلية
كما حمل نعشه على
الصفحه ٢٣٠ : الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم أمر بتجديد القلعة المباركة
سيدنا ومولانا السلطان مالك الملك العادل
الصفحه ٥٣٥ : الباشا مطبخه إلى العادلية لتهيئة الولائم. وفى ذلك اليوم وفى تلك الليلة
يكثر الهرج والمرج ويستأجر جميع أهل
الصفحه ٥٥٥ : الظاهر بيبرس من سلاطين الشراكسة هو أول من
سن قانونا بخروج المحمل الشريف إلى العادلية فى موكب عظيم ، وفى
الصفحه ٥٦٢ :
الحج ويعود كل إلى
منزله. وبأمر أمير الحج ينادى المنادون بأن المحمل سيبقى فى العادلية ثلاثة أيام
الصفحه ٥٧٠ : للمشاهدة من المصريين
ويخرجون جميعا من باب مصر ، ويمكثون ثلاثة أيام فى العادلية ، ويأتى إلى هناك أيضا
من
الصفحه ٥٧١ : الموكب
ويعلّق على رءوسهم الطرة السلطانية ، ويعبر الموكب من مصر ثم يمكثون فى العادلية
حتى الصباح ، ثم يخرج
الصفحه ٥٨٠ : بتجهيز
المطبخ خانه فى العادلية ، وفى صباح اليوم التالى يغادرون كلهم ويعبرون من مصر مع
كتخدا الوالى الباشا
الصفحه ٥٨١ :
يقوم وكيل الخراج
بإرسال المطبخ إلى العادلية ، وفى اليوم التالى يخرج إلى العادلية كتخدا الوالى
الصفحه ٥٨٤ : بلبيس يرسل أحد الأشخاص إلى كتخدا الوالى بإرسال
الخبر إلى مطبخ العادلية وإلى جنود الفرق السبع ، وكما هو