الصفحه ٣٣ : رسائل المودة.
ومن صفات أوليا
جلبى أيضا الواضحة تماما فى رحلته تدينه الشديد ، وغلبة الروح الصوفية عليه
الصفحه ٢٥٢ : «باب سكينة» وهناك جامع سكينة وهو جميل ، ثم مضينا عبر الحدائق واتجهنا نحو
الجنوب ألف قدم فبلغنا «باب
الصفحه ٤١٢ :
دينارا من ذهب عن كل يوم.
وعلى هذا النحو
عندما يفيض النيل يوما بعد يوم عقب سقوط النقطة يعم السرور
الصفحه ٤٩٤ : . وعلى هذا النحو مضى المحتسب أغا
ثانية إلى الموكب وعاد إلى منزله قبيل الفجر ، وعندما نزل عن صهوة جواده
الصفحه ٥٣٦ : على النحو الذى أسلفنا ذكره ، ومضى كتخدا الباشا والأغا الذى جاء بمرسوم
تثبيت الباشا جنبا إلى جنب
الصفحه ١٦٣ : أتم خدمته ومضى نحو سليم وظل صامتا ولسان حاله يقول
هذا قبر محيى الدين فنظر سليم فى النعش الحجرى ، فإذا
الصفحه ٤٩٣ : ، ومرت كل فرقة وفيها شعراء
ومغنون وعازفون. وبعد مرور موكب المصريين على هذا النحو مر أغوات الباشا وهم فى
الصفحه ٥٠٩ : الجميع أيديهم كذلك
على هذا النحو ، واستكان كل فى مكانه وتلى الدعاجى أفندى (١) قوله تعالى : (رَبَّنا
الصفحه ٥١٧ : وتقدموا نحوه ومضى رئيس شاويشية الانكشارية مترجلا وفى
قدمه حذاء أحمر وحول خصره حزام. إلا أن عبدى باشا كبير
الصفحه ٥٢٧ :
ويصفقون صائحين : «الله ينصر السلطان» ، وعندما دخل الباشا القاهرة على هذا النحو
اصطف لاستقباله فى ميدان
الصفحه ٨ : عن الكيلار الخاص بأمر من السلطان. وهناك أتم تعليمه
وتلقى دروسا فى الخط والموسيقى والنحو والتجويد
الصفحه ١٤ : جلبي في
كتابته حسن التعبير. أما أسلوبه ، يجذب القراء رغم ما يبدو فيه من أخطاء نحوية
متناثرة. ونجد فيه
الصفحه ١٩ : اعتمد عليها اعتمادا كبيرا في أغلب فقرات كتابه ولتوضيح ذلك على النحو التالي :
أولا : يقول أوليا
جلبي عن
الصفحه ٢٧ :
وقد جاءت رحلة
أوليا جلبى فى نحو ثلاثة وسبعين فصلا ، بدأها بمقدمة حمد الله فيها وأثنى على رسوله
الصفحه ٦٩ : ليل نهار فى تشاجر وتناحر ، والغالب يبقر بطن زوجة
المغلوب ويقتل جنينها وهم على هذا النحو جبارين عتاة