الصفحه ٣٠٣ : ذلك كتابا خاصا بها.
وخلاصة القول أن
القاهرة هى منبع علم الحديث وبها أكثر من خمسين ألف محدث وهم
الصفحه ٧١ : وجهه ، ونهرها
نهر العسل ، ومأدبة من الجنة وكفى بالعسل طعاما وشرابا».
وكم من حديث شريف
جاء فى شأن مصر
الصفحه ٥٨١ : ماجه فى سننه من حديث أبى الدرداء رضى الله عنه عن النبى صلىاللهعليهوسلم
قوله : «.. إن العلماء ورثة
الصفحه ٤٨٥ : الحادى والعشرون)
طائفة الدباغين
أبوهم الروحى «زيد
الهندى» ، وهو راوية للحديث ، ونال الأجازة من سلمان
الصفحه ٤٥٧ : ، ولا
يشرب أحد من ماء النيل وهو أخضر. والسلام .. وهنا نكون قد انتهينا من الحديث عن
قطع النيل وأوصافه
الصفحه ٣٧١ :
انتهينا من الحديث عن جسور الخلجان التى تجرى داخل مدينة القاهرة.
وصفوة القول أن
الجسور المقامة على خلجان
الصفحه ٤٣٦ : .
__________________
(١) صحيح مسلم بشرح
النووى ، كتاب صفة الجنة والنار (١١) باب ما فى الدنيا من أنهار الجنة حديث رقم (٧٠٢
الصفحه ٢١٢ :
ذكر ما يدرس فى مدينة مصر من علوم
جاء فى الحديث
الشريف أن : «العلم علمان الأول علم الأبدان
الصفحه ٥٦٥ :
الفصل التاسع عشر
مواكب الجند المكلفين بالذهاب إلى الأراضى المقدسة من الأوجاقات
ومظاهر عظمتهم
الصفحه ٢٦٢ :
كان أزهر القائد
يبنى هذا الجامع كتب طلسما وبذلك لا يدخل الجامع من الطيور اللقلق والعصفور
والحمامة
الصفحه ١٤ : ،
والأموال التي تتوفر له من بيع غنائم الحملات التي اشترك فيها كل هذا كان يوفر له
مصادر إضافية للمال. كما أن
الصفحه ٣٧٠ :
النسيم ، وهذا
الجسر من فرع واحد إلا أنه أوسع وأمتن من جميع الجسور ، ويعلوه دكانا سلطانيا ، أما
الصفحه ٤٢٥ :
المزينة على صفحة ماء النيل من قصر السبتية حتى أثر قدم النبى مرورا ببولاق وقصر
العينى ومصر القديمة بمسيرة
الصفحه ٤٩٦ :
الفصل التاسع والأربعون
ذكر أهل الصناعات فى مصر
ممن لا وجود لهم فى غيرها من البلاد
ـ
الترياق
الصفحه ٥٣٧ : وطيبت نفوسهم بما خلع عليهم من خلع فاخرة ، وانصرف كل إلى داره
وعزف رئيس فرقة الموسيقى العسكرية للقصر