الصفحه ٨٩ : الوكيل بعدن.
فلم تمرّ دقائق
قليلة إلا وأتاه الجواب من الوكيل المومأ إليه يقول فيه : " ما جدّ عندنا خبر
الصفحه ٢٦٢ :
الموسم.
ولبث السلطان هناك
إلى أن دنت ساعة فيضان النيل ، فارتفع ماؤه إلى القياس المعيّن له. وهذا القياس
الصفحه ٢٦٣ : الاعتيادية لا يصلح لركوب سفينة وسقها (٣) أكثر من ١٢٠٠ قنطار من مدخله إلى الجندل الأول. ولكن عند
فيضه يصير
الصفحه ١٢١ : لشراء صحيفة ،
ثم صارت تعني الصحيفة أو الدورية نفسها فالغازيطات هي الصحف. فصل : ٨٥٥ / ١ : Gazette : P.R
الصفحه ٢٦٤ : " وهو
يدمّلها (٣) ، ويقوّيها على تغذية النبات والزروع. وكلما زاد فيض النيل
زاد الخصب في بلاد مصر. وفي
الصفحه ٢٦١ : ضوء
الصّباح ، وتلألأ بنوره الوضّاح ، وافى رجال الخديو إلى سعادة السلطان ، وأخرجوه
إلى مكان فيض النيل
الصفحه ٦ : وأوربا
والقسطنطينية. شارك في إصدار الرائد التونسي. وأصدر صحيفة الجوائب في تركيا. له : الواسطة
في أخبار
الصفحه ٨٥ : أصدرت صحيفة خاصة بها منذ
سنة ١٨٣٠.
فصل : ٣٧٨ / ٤ : ZOO : N.E.B
(٢) الدبائب ساقط في
ب
(٣) أ : الدب
الصفحه ٢٢٧ : يتزاحمون في الأزقة ليشاهدوني وهم لابسون ملابس الشغل. وقد أشارت
إليهم صحيفة الأخبار أنهم تقاطروا أفواجا إلى
الصفحه ٢٣٥ :
الباب الثاني والأربعون
في ما خلّفه السلطان من الذكر الحميد في قلوب الإنكليز
نشرت صحيفة
الصفحه ٥٧ : عاصفة شديدة فوق المدينة ، وهطل مطر غزير كادت تطفح
الازقة من فيض مياهه. ثم خرج السلطان من السّفينة إلى
الصفحه ٢٢٣ : وشعبك فيض الخيرات والبركات والإقبال. آمين".
الصفحه ٢٦٥ : الأمطار. ونتج من ذلك نقصان في فيض النيل".
وعندي أن هذا
التعليل يقارب الصدق ، فإن أصل المطر بخار يتصاعد
الصفحه ٧ :
أعمال جليلة إلا أنه قام ببناء القصور وغرس البساتين وكثرة الحاشية والبذخ
والإسراف في المصاريف" كل ذلك
الصفحه ١١ : بالحرف (أ)
ب) الطبعة الثانية
: (وهي طبعة ١٩٨٥) تتكوّن من ٢٤٠ صفحة ، ومقاسها ٥ ، ٢٤* ١٦ ، مجلّدة. إلا