الصفحه ٢٧٤ : السنة (١٥٠ / ٧٥٧ ـ ٢٠٤ / ٨١٩) نشأ بمكة ، أقام بمصر وبها توفي من
تصانيفه :
المسند في الحديث ، أحكام
الصفحه ١٨ :
__________________
(١) ب : داوا
(٢) هو علي بن أبي
طالب (٢٣ ق. ه / ٦٠٠ ـ ٤٠ ه / ٦٦١) ، أبو الحسن رابع الخلفاء الراشدين ، ابن عمّ
الصفحه ٦٤ : أبيه (ح. ١٢٧٣ / ١٨٥٦ ـ ١٢٨٢ / ١٨٦٦) سار
سيرة حسنة.
السالمي : تحفة : ٢ / ٢٣٠ ـ ٢٣٥ ،
الزركلي : الأعلام
الصفحه ٨٢ :
البريطانية".
__________________
(١) ب : إبان
الصفحه ١١٥ : بالنظر إلى محيّا ملكة الإنكليز وجها بإزاء وجه (١). فكان أبي ـ تغمده الرحمن برحمته ـ يحكي لنا ـ ونحن صغار
الصفحه ١١٩ : العساكر البريطانية ، وله أيضا رواتب سنوية غير ما ذكرنا يبلغ إيراده
السنوي نحو ٢٠٠٠٠ ليرة. ومنذ وفاة أبيه
الصفحه ١٧٨ : والتمدن في زنجبار كان والد (١) السيد برغش المغفور له. ولما كان الولد سر أبيه حذا السيد
برغش حذو والده
الصفحه ٢٢٣ :
نرى الولد سرّ أبيه ، ويحذو حذوه في هذه الشمائل الحميدة. وقد صرنا في غاية
الامتنان لسعادتك لأجل ما وعدت
الصفحه ٢٢٦ : ، والعربي والعجمي ،
ولأن جميع البشر خلقه الله ، وهم من أب وأم واحدة وأصل واحد ، وليس لهم ما يفتخرون
به على
الصفحه ٢٦٦ : ) كان قائدا عسكريا تمكن من الاستلاء على بلاد
الشام ثم عادت إلى الباب العالي. تولى حكم مصر في حياة ابيه
الصفحه ٢٧٢ : زال قبره هناك إلى اليوم ، وحوله مصابيح وقناديل وشموع
، وعلى دائرة القبة اسم محمد وأبي بكر وعمر وعثمان
الصفحه ٢٧٣ : بالجنائن تشرف على مدينة القاهرة.
ولمّا كان وقت
العصر سار السيد ورجاله إلى زيارة ضريح الحسين بن علي بن أبي