الصفحه ٢٧٤ :
المنسوب إلى عمرو
بن العاص (١) ، وقبر الإمام الشافعي (٢) وهو العالم محمد بن إدريس ، وعلى قبره حجر
الصفحه ٢٦٦ :
ومصمود (١) أمام الباب تمثال إبراهيم باشا (٢) والد الخديو ، وهو راكب على حصان. وكانت العساكر محافظة
الصفحه ٤٨ : الحشم أولا. ثم تبعها
بالترتيب الجاري (٢) الذي كان حاملا للسّيدين محمد بن أحمد وناصر بن سعيد. ثم
أردفه
الصفحه ٢٠ : بن السلطان بن السلطان بن
الإمام : برغش بن سعيد بن سلطان بن الإمام أحمد سعيد ، على مبارحة ملكه الرّغيد
الصفحه ٣٢ : السلطان.
وفي أثناء ذلك طلب
قبطان مركب الخديو مواجهة الإمام (٦) برغش. فخرج السلطان إلى ظهر الباخرة وقابل
الصفحه ١٨ : في اليمّ. وداووا (١) من العقل الكلوم. بشرب كوثر العلوم. وفي ذلك قال الإمام
علي (٢) رضي الله عنه
الصفحه ٥٩ : يريد
الارتباط بودنا. فمن الواجب علينا أن نمدّ إليه يمين الوداد ، فإنه إمام همام قد
قام حقّ القيام بكل
الصفحه ٦٢ : مقاومتها والتعرض لتجارها أثاروا عليه
حربا ، واستظهروا عليه ، وغزوا بلاده ، وملكوا عليها. وكان الإمام سعيد
الصفحه ٦٣ : ترجمته : " قد اتصف الإمام سعيد بن سلطان بصفات حميدة
رفعت مقامه بين الأمراء المسلّطين (٢). فإنه قد تساهل
الصفحه ٦٤ :
" ثم أثار
الفرس حربا على عمان واستظهروا على جيوش الإمام سعيد بن سلطان. واستولوا على
أملاكه (١) في
الصفحه ٨١ : لمّا رأيت
جميع أنجال الأمير واقفين أمامي كحور الجنان في حشمة وكمال لا مزيد عليهما. ولا
أقدر أعبّر عن
الصفحه ١٢٤ : بناؤها بين ق ١٣ و ١٥ م. فصل : ٨٥١ / ١٢
: York : N.E.B
(٣) أ : قبال ، ب :
أمام
الصفحه ١٥٧ : النحاس المصهور ، وأفرغوها في القوالب المعدة لها أمام سعادته. ثم انتقلوا من
هناك الى مكان سكب قضبان الفضة
الصفحه ١٦٤ :
المعبد بعد أن لبث برهة من الزمان أمام تمثال شكسبير الشّاعر الإنكليزي (١). هذا ما كان من فرجة سعادة
الصفحه ٢٠٥ : الإنكليزية.
وهذا ملخص ترجمته :
" أيها السيد
الجليل والإمام النبيل ، قد حق علينا ـ نحن والي مدينة ليفربول