الصفحه ٢٦٩ : البطن والتواء العصب وعضل البطن يمينا وشمالا ،
وتوترها وارتفاعها وانخفاض ما دون السرّة ممّا يلي الاقراب
الصفحه ٢٧١ :
يسهّلوا على طلبة علم الطب معرفة الأوجاع وطريقة علاجها.
ثم دخلوا بالسيد
إلى معمل الكيمياء ، وهو مكان
الصفحه ١٠ : )
ب ـ تغيير جمل
كاملة ، مثل قوله : " فباشروا يبدون أصوات الصفير بأوائل البخار" التي
عوضها بقوله : " فأخذوا في
الصفحه ٩ : ، ويأنف من العمل. وقد عبّر السلطان عن موقفه ـ هذا ـ في
مناسبات عدّة. منها قوله ، وهو يخاطب الإنكليز
الصفحه ٨٢ : لطفك وحبك أيها السيد الكريم". وقلت : " كلا أيها الأمير ،
وإنما قولي هذا قول جدّ. وقد انطبعت في مرآة
الصفحه ٤ : ص ٦ ـ ٨.
(٥) بسطنا القول في
هذه المسألة في رسالة الدكتوراه : " مظاهر الحضارة من خلال رحلات المغاربة
والأندلسيين
الصفحه ٧ : مذكرات : ص ٣٠٦ ـ ٣١٦). وقد لخص السالمي القول فيه : "
ولبرغش بن سعيد مآثر حسنة [إلا] أنه خلط عملا صالحا
الصفحه ٧٥ :
وأحسن منها. وقولي هذا لا يخامره اشتباه. فإن بلادك السعيدة لا ينوبها ما ينوب لا (٣) لندن من كثافة الضباب
الصفحه ٩٨ : احتشم (٤) السيد برغش عن إطالة الكلام فعليّ أن أتّبع (٥) مثال سعادته في الامتناع عن الإطناب في القول
الصفحه ١٩٢ : وجه الأرض أكرم من مجالسهم". وقد سند هذا القول
محمد (عم) فقال" من زار عالما فكأنما زارني. ومن جالس
الصفحه ٢٣١ : عند هذا الحدّ ، وتقتصرون على إظهار
المعروف بالكلام الداوي فقط ، بل أن تقرنوا القول بالعمل ، وتفتحوا
الصفحه ٢٧٧ :
قوله : " لما وصل الخليفة المأمون إلى مصر أمر بثقبها (الأهرام) فنقب أحد
الهرمين (...) فلما كشف غطاؤه لم
الصفحه ٢٨١ : قوله" فخرج منها خائفا يترقّب (٩) ". لأن مسكنه كان بقرية بالجيزة (١٠) قريبة من المدينة تسمى دموه.
ولما