الصفحه ٢٦٤ : ، ويزنونه غدوة ، فيجدونه قد زاد ، فيحكمون من مقدار زيادته على
مقدار زيادة النيل. وقوم يتكهنون من حمل النخل
الصفحه ٣١ : ، وراق البحر. وما زالوا يقلعون وهم في أرغد
عيش. وإذا ببارجة إنكليزية حاملة أمير البحر قادمة فعرف الأمير
الصفحه ١٣٣ : . وكل شيء زاد قدما زاد اعتبارا في أعين أهل
أوروبا.
أما أهل المشرق
فلم يعبأوا بهذا ، وإنما يعتبرون
الصفحه ١٧٨ : ـ نحن
معشر الإنكليز ـ إذا أراد خطيب أن يخطب في قوم ، وكان بينهم من السيدات الكريمات ،
وجب عليه أن يوجّه
الصفحه ١١ : القومي
بسلطنة عمان ، وهي محفوظة ضمن المخطوطات تحت رقم ٣٥٠٦. وقد تحصلت عليها الوزارة
بدورها من مالكها
الصفحه ٥٦ : العسكرية تحت إدارة
السيد فريد كودفراي.
وكان قوم من رجال
الدولة قد قدموا إلى الشاطئ لملاقاة جلالته ، وهم
الصفحه ٧٤ :
زادها شرفا بزيارة بلادها".
فقال لي السلطان
في جوابه : " بارك الله في بلادكم السعيدة وعمّر دياركم
الصفحه ١٣٦ : المحبة (٣) تشفّ عن وجوههم التي قد علاها الصفار وشوهها السّقام.
وما زاد سعادة
السلطان سرورا كان ما نظره
الصفحه ١٧٧ : أن
تشكره على هذه المنة العظيمة".
" وما زاد
هذه الجمعية امتنانا هو : لا جمعية سواها قد حصلت على شرف
الصفحه ١٨٦ : الأسلحة.
ودامت تلك الزيارة
نحو ساعتين من الزمان ولما فرغوا من الفرجة شكر السيد برغش ـ زاده المولى لطفا
الصفحه ١٩٥ : بالسلامة. وكان
السلطان ـ زاده الله لطفا ـ يرد السلام عليهم بأنس وبشاشة ويشكر لهم على مكارمهم
الصفحه ٢٦٢ : الطوفان. وآونة لا يرتفع إلى ١٩ ذراعا. والمتوسّط عندهم ما استوى إلى ١٧
ذراعا ، وهو أحسن مما زاد عليه
الصفحه ٤١ : رفعت باخرة السلطان أنجرها من مرسى بورت سعيد. وسافرت في
كنف الرحمن حتى إذا عادلت بارجة من بوارج حضرة
الصفحه ٦٢ : غزو بلاده ، وكسرهم ، وشتّت
شملهم. وسرّت الأمة العمانية بشهامته وجراءته وانتخبه القوم إماما عليهم
الصفحه ١٢٣ : أعضاء المجلس ، وذلك ليتذكر هو وقومه (٣) أن ثراء (٤) بلادهم صادر عن تجارة الصوف ومنسوجاته. وكذلك المكان