الصفحه ٢٥ : يرافقونه في رحلته. وهم السّادات :
حمود بن أحمد
وحمد بن سليمان (٢)
ومحمد بن أحمد
وناصر بن سعيد
الصفحه ١٩٢ : وجه الأرض أكرم من مجالسهم". وقد سند هذا القول
محمد (عم) فقال" من زار عالما فكأنما زارني. ومن جالس
الصفحه ٢١٧ : (٣) والسيد محمد بن أحمد (٤) والشيخ محمد بن سليمان وحضرة تارياتوين والدكتور كيرك
والفقيه جرجس باجر ومستر
الصفحه ٢٧٢ : أسلفنا الى ذلك.
وقد شاد (٧) محمد علي باشا صاحب مصر مسجدا عظيما في هذه القلعة. وهو
مبنيّ بحجر الرخام
الصفحه ١٠٧ : أحمد (٢) ومحمد بن أحمد ، وناصر بن سعيد ، ومحمد بن سليمان ، وتاريا
توين (٣) ، والدكتور كيرك ، واللورد
الصفحه ١٦٣ :
حمود بن حمد والسيد محمد بن حمد والسيد ناصر بن سعيد والشيخ محمد بن سليمان
والدكتور كيرك ومستر كليمنت هيل
الصفحه ٢٥٩ :
ثم خرج بعد العصر
ثانية ، وسار إلى زيارة سعادة محمد توفيق باشا وليّ عهد الخديو وأخيه حسن باشا.
وفي
الصفحه ٢٦٦ : المرحوم محمد علي باشا ـ صاحب مصر ـ يجلس عليها للمؤانسة مع حرمه. وقيل
: إنه كان له قارب صغير يجعله في
الصفحه ٢٧٤ :
المنسوب إلى عمرو
بن العاص (١) ، وقبر الإمام الشافعي (٢) وهو العالم محمد بن إدريس ، وعلى قبره حجر
الصفحه ٢٨٠ : رجعت إلى
المملكة العثمانية حتى استقل فيها محمد علي باشا الذي تسلط على الديار الشاميّة من
أثناء سنة ١٨٢٠
الصفحه ١١ : الأصلي : سيف بن عبد العزيز بن محمد سالم بن سيف الرواحي العبسي (١).
وقد جعلنا هذه
النسخة أصلا رمزنا اليه
الصفحه ٣٩ : قبطان بارجة الخديو (منور)
(٤). ثم جناب محمد قبطان وكيل سعادة الخديو (٥) ، وغيرهم من أعيان البلدة
الصفحه ٤٨ : الحشم أولا. ثم تبعها
بالترتيب الجاري (٢) الذي كان حاملا للسّيدين محمد بن أحمد وناصر بن سعيد. ثم
أردفه
الصفحه ٨٨ : البرق.
وكان في رفقة
سعادة السيد برغش زعيم الدّين حمد بن محمد. وقد تعجب كثيرا لما رأى واحدا من أولئك
الصفحه ١٠١ : بزنجبار
ووزرائه حمد بن سليمان وحمود (٣) بن أحمد وناصر (٤) بن سعيد ومحمد (٥) بن