الصفحه ٢٤١ : الكلية الكبيرة (١) وهي دار وسيعة ، فيها محلات كثيرة للكتب وللمعلمين ، وفيها
قبة كبيرة. وقيل إن فيها من
الصفحه ٢٦٦ : من التحف ساروا به ثاني يوم إلى خزانة الكتب (٤) ومدرسة الطبّ. فرأوا فيها تلاميذ كثيرين من طلبة العلم
الصفحه ٦ : تحقيق الكتاب ، ووضع له مقدمة تحليلية ، مع جداول ، وملحقات ، وفهارس.
وقال في شأنه : " من أبرز الكتب التي
الصفحه ٢٨١ : عليها في مدينة رشيد) ـ من فك رموز تلك الكتابة وصار
متخصصا بها وله فيها عدة كتب منها : موجز نظام
الصفحه ٢٦٧ :
فإذا دار الدولاب
بسرعة ، ودنا الإنسان منها سرت الكهربائية من الآلة إلى جسمه ، وشعر برجّة شديدة
الصفحه ٢٠ :
أمّا الملوك
والسلاطين ففيهم من سافر طمعا في الاكتشاف على بلاد الله الواسعة الفلا ، الكثيرة
الكلا
الصفحه ٢٠٢ : المتفرجين
فأجاب السيد طلبه ، وتناول قلما وكتب اسمه بالعربي" برغش بن سعيد". ثم
شكر لمدير المحل ما تكلفه من
الصفحه ٢٦٩ : تلك الأصنام تاريخا ينتبه به على الأحقاب. ومنها أن تكون
شاهدة للكتب المنزّلة. ومنها أنها تدل على شيء من
الصفحه ١١١ :
ومخدع الملك مزيّن
أيضا بأربعين صورة من الطراز الأول قد صورها أبرع المصورين الإيتليانيّين ، منهم
الصفحه ١١٩ : يودّ أهله مودة قلبية ، وسار بي من حجرة
الاستقبال إلى حجرة درسه ، وأراني هناك كتبه وتواليفه وصور أولاد
الصفحه ١٥٣ :
الباب الرابع والعشرون
في زيارة سعادة السلطان لبنك أف انكلند
بعد خروج سعادة
السلطان من دار
الصفحه ١١ : ) تتكوّن من ٩٢ صفحة ، كل صفحة فيها عمودان ، ومقاسها ٢٩* ٢٢
، وهي في عداد المخطوط بما أنها مفقودة في
الصفحه ٢١٨ : ، وكتب اسمه بالعربي :
" برغش بن سعيد". فشكر صاحب المعمل لسعادته ذلك. وبعد أن توادعا خرج
السلطان من المعمل
الصفحه ٨٩ :
الواردة من زنجبار
أخيرا". فامتثل واحد من الشبان المستخدمين بالتلغراف لأمر سعادته ، وأرسل
يستفهم من
الصفحه ١٩٢ : خزانة كتبه جميع المؤلفات العربية
المطبوعة في مصر وغيرها من البلاد. وقد باشر بدرس اللغة الإنكليزية. وأنجد