الصفحه ١١٧ : ]
لعلّك بالوادي
المقدّس شاطىء
فكالعنبر
الهنديّ ما أنا واطىء
ولي في السّرى
من
الصفحه ٢٥٥ : ، وما علم
أنه من الجماهير ، إلى أن نبّه السعد عليه أمير الملثّمين فأشرقت به تلك الدياجير
، واستدعاه
الصفحه ١٦ :
عليل قوم أتوه
زوّارا
٣٣٤ ـ أبو بكر محمد بن أرفع رأسه (٥)
نبّه الحجاري على
بيته بطليطلة ، وأن
الصفحه ٥٠ : ، ونبّه على قدره
، وكان قد جلّ عند المنصور بن أبي عامر سلطان الأندلس ، وله فيه أمداح جليلة. وعاش
إلى
الصفحه ٦٣ :
ففيها انبساط
النّفس والعين والقلب
العصابة
٣٩٤ ـ أبو مروان عبد
الملك بن ملحان
نبّه أبو محمد
الصفحه ٨٩ : والتفنن والتقدم في الفلسفة ، وآل أمره إلى أن سمت نفسه لطلب
الهداية ، فأظهر أنه القحطانيّ الذي ذكر النبيّ
الصفحه ١٥٨ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
صلى الله على سيدنا
محمد
أما بعد حمد الله
والصلاة على سيدنا محمد نبيه
الصفحه ١٨١ : الشمس
يضرب
فترى الواحد
يفضّض
وترى الآخر
يذهّب
والنبات يشرب
ويسكر
الصفحه ٢١٢ : رضياللهعنه ، فرأى المنصور في منامه النبي صلىاللهعليهوسلم يشفع له فيه وسمّاه له ؛ فقام المنصور وسأل عنه
الصفحه ٢١٤ : : هو من
نبهاء شعراء عصره ، سكن غرناطة ، وانتفع به من قرأ عليه من أهلها ، ولازمها حتى
حسب من شعرائها
الصفحه ٢٢٢ : المدينة ،
وأرضها تغلب عليها السّبخة ، ويقولون إنها تشبه مدينة النبي عليهالسلام. ومنها :
٥٣٩ ـ أبو عبد
الصفحه ٢٤٤ :
تملّي الصّبا
فيها حقيبتها عطرا
نبات كأن الخدّ
يحمل نوره
تخال لجينا في
أعاليه
الصفحه ٢٥٤ : . وهو معدود في نبهاء الكتاب والشعراء. ومن شعره قوله وقد جاءه غلام جميل
الصورة من البداة ، يشتكي بأن
الصفحه ٣٢٥ : الشّفرة في الأديم. وتصرّف ثم ذكر مكان أبيه في العلم وشهرة
تصانيفه ، ونبّه على ما جرى على أبي محمد عند
الصفحه ٣٣٣ : مقادا. وغدا له البديع منقادا.
ونبّه على مكانه من ابن عباد ووفائه له ، وأنشد له قوله (٢) [الكامل