الصفحه ١٩٧ :
وبين منهج أبى زيد
البلخى ـ الذي يبدو من عنوان كتابه ـ أنه جعل المصورات أهم شىء فيه ، هذا المنهج
الصفحه ١٧٤ : ياقوت فى معجم البلدان [وركه بالفتح ثم
بالسكون وكاف من قرى بخارى.
(٣) فى ا : ومنه (٤)
خرق فى
الصفحه ٨ :
كتاب ابن خرداذبه
وكتاب الجيهانى وتذكرة أبى الفرج قدامة بن جعفر](١). ظلت هذه الكتب تستحوذ عليه حتى
الصفحه ٩ :
عن الاصطخرى ويسند
النقل لصاحبه ؛ فليس بعد هذه الأدلة شبهة فى نسبة الكتاب لصاحبه. أما قول ابن حوقل
الصفحه ١٩٨ :
إن تبويب الكتاب
على هذا الوجه أمر يتفق والعقلية السائدة فى عصر المؤلف ، ولكنّ الذي يؤخذ على
الصفحه ١٠ : كتابه قائلا :
(فقد يوجد فى الأخبار ولا يتعذر على من أراد تقصّى شىء من ذلك من أهل كل بلد ،
ولذلك تجوّزنا
الصفحه ١٩٥ :
مصورات الكتاب
أقام الاصطخرى
كتابه المسالك والممالك على أساس أن يكون موضوع الحديث عن الإقليم
الصفحه ١١ :
الشهرة ، لا يحتفل
به إلا العارفون لفضله مثل ياقوت الحموى ، الذي ينقل عنه فى كتابه معجم البلدان
الصفحه ١٩٦ : .
هذا هو أساس
الكتاب وتبويبه ، ويلفت النظر منه أمران ، أولهما جعله المصورات عمادا للحديث ،
والثانى
الصفحه ١٥ :
أول الكتاب
الحمد لله مبدى
النعم وولى الحمد ، وصلى الله على محمد وعلى آل محمد ، أما بعد فإنى
الصفحه ١٧٨ : صفيحة من حديد قد كتب عليها كتابة زعم أهلها
أنها بالحميريّة ، وأنهم يتوارثون علم ذلك بأنه بناء تبّع
الصفحه ٥ :
فهرس اجمالى
كلمة المحقق من
ص ٧ إلى ص ١١
مقدمة المؤلف من
ص ١٥ إلى ص ١٩
فصول الكتاب
الصفحه ٧ : البلخى وغيرهم ، ولقد بلغ من أهمية كتاب ابن
خرداذبه وكتاب الجيهانى أنّ ابن حوقل كان يحرص كل الحرص على أن
الصفحه ٨٣ : فرجة ، وأعرض جربّانا (٨) وجيوبا من دراريع الكتّاب ، والعمائم التى تحتها قلانس
مرتفعة ، ويلبسون السيوف
الصفحه ٨٨ : الكتّاب والعمال والأدباء فإن منهم عبد الحميد بن يحيى ، وكان
له فى بنى أمية ولاء ينسب إليهم ، وكان من