الصفحه ٤٤٠ : عليّ بن جنيد.
وفي القرن
العاشر عمّر الشّيخ عمر بن عبد الله بن عبد الرحمن باوزير (١) ضميرا لسقي أطيان
الصفحه ٤٧٦ : قريبة من القطن ، وتكتنفها أطيان واسعة ، وتكثر فيها أحراج النخيل
وحقول الذرة.
(٥) علامة حضرموت
وفقيهها
الصفحه ٥٦٤ : : لا يضرّ بحضرموت جدب متى أخصب ، ولا ينفع خصبها متى
أجدب.
وهو واسع
الأطيان والشّراج ، كثير القرى
الصفحه ٣٠٦ : لأحدهما :
وادي النّبيّ (٤) ، وهو الغربيّ ، ويقال للآخر : وادي حموضة (٥) ، في شرقيّه واد آخر يقال له : منوه
الصفحه ٨٩٤ : ،
وللنّحاة في الموضوع كلام لا يتّسع له المجال.
ومن أشعاره
الّتي أساء بها الأدب حتّى على النّبيّ صلّى الله
الصفحه ٧٦ :
النّبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم ابنه شهرا على صنعاء ، وعلى كلّ جهة واحدا من
الصّحابة إلى أن خرج الأسود
الصفحه ٦٥٩ : يستغاث بالنّبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ الاستغاثة
بمعنى العبادة ـ ولكنّه يتوسّل ويتشفّع به إلى الله
الصفحه ١٠١٨ : كان حتّى يعلم خلافه ،
فينبغي أن يعقد عليه الإجماع.
وما أخرجه
الحاكم من التحاق نبيّ كلّ أمّة تهلك
الصفحه ١٠٢١ : .
وقال
أكثر هذه الفرقة : إنّ عابر بن شالخ بن أرفخشذ بن سام هو النّبيّ المرسل ، وإنّه عاش (٤٢٠)
سنة ، وعاش
الصفحه ١٠٢٥ :
الأخ عبد الله بن عمر الشّاطريّ في اليوم التّاسع ، والفاضل النّبيه الأخ
حسن بن إسماعيل في اليوم
الصفحه ٥٣ : ببرد النّبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم الحضرميّ
الأخضر) (٥).
وأخرج ابن سعد
بسنده إلى عروة بن الزّبير
الصفحه ٢٣٥ : توكّله على الله تعالى فيتّكل على
الطّعام والمال الّذي عنده وينسى الله تعالى ؛ فمن أجل ذلك نهى النّبيّ صلى
الصفحه ٣١٢ : الآتي
ذكره :
حيّ وادي
النبي يا أحمد وطاه أو وعوره
حيّ ما بين
بادر والحسوسه وعوره
الصفحه ٣٦١ : في السّير والتّاريخ ، ولكن نقل صاحب «الإبريز» عن الشّيخ عبد العزيز
الدّبّاغ أنّ نبيّ الله هويدا مرسل
الصفحه ٤٩٥ : :
السّعيديّة (٢) ، عبارة عن كوت واحد في طرف سحيل آل مهريّ الغربيّ.
وادي سر وقبر نبيّ الله صالح
في شمال