الصفحه ٦٣ : كعب بن سورة . . . وهو صريع بين القتلى ، فقال : « اجلسوا كعب بن سورة » فاُجلس بين نفسين ، وقال له
الصفحه ٢٧ : ، وفي ما يلي بعض الأمثلة على ذلك (١) :
أ ـ إحياء قوم من بني
إسرائيل ، قال تعالى : (
أَلَمْ تَرَ إِلَى
الصفحه ٧٤ : معاده ، رعيلاً صموتاً ، قياماً صفوفاً . . . » (٣) .
ومنها ما رواه علي بن
إبراهيم والشيخ الصدوق في
الصفحه ١١٣ :
٣ ـ نزول عيسى بن
مريم عليهالسلام (١) وفُسّر به قوله تعالى : ( وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِّلسَّاعَةِ
الصفحه ١٢٣ : قال : «
يعني عن ولاية علي بن أبي طالب » (٤) .
ثانياً
: الحساب : قال تعالى : ( إِنَّ إِلَيْنَا
الصفحه ١٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : « إذا كان يوم
القيامة ، ونُصب الصراط على شفير جهنّم ، لم يجز إلّا من معه كتاب علي بن أبي طالب
الصفحه ٦ : الفناء والتفسّخ ، وهو كثير في قصص أنبياء بني إسرائيل هؤلاء القوم الذين كانوا أكثر الأمم لجاجةً وأبعدهم
الصفحه ١٦ :
روي عن الإمام علي بن
الحسين عليهالسلام أنه جاءه رجل ، وقال : أنا رجل عاصٍ ولا أصبر عن المعصية
الصفحه ٢٦ :
١ ـ إعطاء اليوم
الآخر موقعه في البنية العقائدية ، والتأكيد على أنه من اُصول الاعتقاد الواجبة
الصفحه ٢٨ :
د ـ إحياء قتيل بني
إسرائيل ، قال تعالى : (
وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْسًا فَادَّارَأْتُمْ فِيهَا
الصفحه ٣٢ :
وضرورته
وحتميته .
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « يا بني عبد المطلب ، إن الرائد لا
الصفحه ٣٣ : ، فأحسنهم حالاً من وجد لقدميه موضعاً ، ولنفسه متّسعاً »
(١) .
وقال الإمام علي بن
الحسين زين العابدين
الصفحه ٥٧ : الأصفهاني والفخر الرازي من الأشاعرة ، ومعمر بن عباد السلمي من المعتزلة ، ويؤيده العلامة الحلي والشيخ البهائي
الصفحه ٧٣ : على المعاد البدني (٦) ، كما في بيان قصة إحياء العزير ، وقتيل بني إسرائيل ، وأصحاب الكهف ، وإحيا
الصفحه ٧٦ : ، وعضو باُخرى تمزّقه هوامها ، وعضو صار تراباً بني مع الطين حائط ؟
فقال عليهالسلام : « إنّ الروح مقيمة