الصفحه ٥٤ : وآثار فيزيائية وكيميائية للخلايا العصبية والعقلية ، وجميع تلك الآثار والنشاطات الروحة تظهر بعد ظهور
الصفحه ٤٩ : عليهماالسلام قال : سألته عن قوله تعالى : (
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ . . . ) ما الروح ؟ قال : «
التي في
الصفحه ٥٠ : ، قوله تعالى في خلق آدم عليهالسلام : ( فَإِذَا سَوَّيْتُهُ
وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي ) (٣) ، وقوله
الصفحه ٥٢ : (١) .
عن أبي بصير ، عن أبي
عبد الله الصادق عليهالسلام في قوله تعالى : ( وَكَذَٰلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ
الصفحه ٣٦ :
ويدخل في هذا البرهان
جميع الآيات التي تساوي بين المبدأ والمعاد من حيث الحكم ، منها قوله تعالى
الصفحه ٨٦ :
فواضل
المكلف ، وذكر العلامة في شرحه : أنه اختلف الناس في المكلف ما هو على مذاهب . . منها قول من
الصفحه ١٢٢ :
وتُسأل الأعضاء
والجوارح ، لما روي عن الإمام الصادق عليهالسلام في قوله تعالى : ( إِنَّ السَّمْعَ
الصفحه ١٢٣ :
على
الخلق في قوله تعالى : (
قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي
الصفحه ١٢٦ : بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَىٰ
هَٰؤُلَاءِ شَهِيدًا ) (٢) .
وفي قوله تعالى : ( وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ
الصفحه ٥ : أكثرها وضوحاً قوله تعالى : ( أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا
خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا
الصفحه ٥١ : لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا ) (١) والمراد به جبرئيل عليهالسلام (٢) ، ووصفه تعالى بالأمانة والطهارة في قوله
الصفحه ٥٨ : بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَٰكِن لَّا تَشْعُرُونَ ) (٣) ، وقوله تعالى : ( وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا
الصفحه ٦٠ : الأحوال الجسمانية ، وذلك يدلّ على أن الروح شيء مغاير للبدن (١) .
وكذلك قوله تعالى في
خلق الإنسان
الصفحه ٦٢ :
والأمر
هو ( كن ) المشار إليه في قوله تعالى : (
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن
الصفحه ٧١ : قوله تعالى : (
يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا