الصفحه ١٠٨ : جداً ، ولذلك لا تسري عليه قوانينها (٢)
.
هل إن ذلك من التناسخ
الباطل
؟
وقد يتوهّم أن القول
بتعلق
الصفحه ١١ : في الفحم ، والماء في الورد ، فالمعاد عندهم بالنسبة للبدن والروح هو معاد جسماني ، وقال آخرون وفيهم
الصفحه ١٤٤ : عن عبادته ، ويصدّ عن سبيله ، ويعرض عن ذكره ، ولا يرجو لقاءه ، والمكذبين بيوم الدين ، والذين رضوا
الصفحه ١٣٤ : » (٤) .
وطريق الأئمة عليهمالسلام هو منهاجهم الواضح المعبّر عن الاستقامة والاعتدال في محبّتهم ، والتمسك بالحدّ
الصفحه ١٣٥ : مستقيم لا يعدلون عن الجنة إلى النار ، ولا إلى غير النار سوى الجنة » (١) .
عقبات
الصراط : الصراط من
الصفحه ٨٥ : )
أي قطعهنّ ثمّ اخلط لحمهنّ ، وفرّقهن على عشرة جبال ، ثم خذ مناقيرهنّ ، وادعهنّ يأتينك سعياً ، ففعل
الصفحه ٦٧ : كان لا يتعدّى المعابد ولا يشتغل به إلّا رجال الدين ، وفي أواخر القرن التاسع عشر الميلادي شاع هذان
الصفحه ٤٤ : ليحصل الوفاء بوعده ووعيده (٢) .
إذ لا ريب أن الناس
لا يصلون إلى الثواب أو العقاب الملائم
الصفحه ٥٧ : (٢) .
وقال نصير الدين
الطوسي : النفس جوهر مجرد ، وقال العلّامة الحلّي في شرحه : اختلف الناس في ماهية النفس
الصفحه ١١٢ :
أصحاب المال ، وبيع الدين بالدنيا ، فعندها يُذاب قلب المؤمن
في جوفه ، كما يُذاب الملح بالما
الصفحه ٩٨ : ، ويوم نشرك حتى اُعرض أنا وأنت على ربك » (٢) .
ج
ـ معاينة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
والأئمة
الصفحه ١١٦ : ، وقيل : هو جمع صورة ، فإنّ الله سبحانه يصوّر الخلق في القبور كما صورهم في أرحام الاُمهات ، ثم ينفخ فيهم
الصفحه ١٢٦ : شهداء على الناس ، فإنّ فيهم الكثير ممن لا يخفى حاله ، فهذه الصفات إنما تكون
الصفحه ٩٥ : ، ففترت لها أطرافهم ، وتغيّرت لها ألوانهم ، ثم ازداد الموت فيهم ولوجاً ، فحيل بين أحدهم وبين منطقه ، وإنه
الصفحه ١٨ : العباد »
(١) .
وقال عليهالسلام : « لا يؤمن بالمعاد من لا يتحرّج عن ظلم العباد » (٢) .
وقال