الصفحه ٧٤ : خيرة الشيعة الإمامية الاثني عشرية ولهم طريقة تسمى «الجنبلانية»
وهم منتشرون اليوم في سواحل لبنان
الصفحه ٣٥ :
الصيداويين وهم بطن من بني أسد) (١).
ولم تكن هذه
الجبانة لأحمر همدان (٢) بل للقيسيين (لبني كلاب من قيس
الصفحه ٧٥ :
صرد) (١) وصاروا فيما بعد من الموالين لبني العباس لأنهم كانوا كذلك
شيعة في ابتداء الأمر (قبل سنة
الصفحه ٣٤ :
الفزاري (كانت لبني عبس) وأما الشخص الذي سميت هذه الجبانة باسمه فكان رجلا يصنع
اللبن ويجففه هناك تحت الشمس
الصفحه ٥٧ : وعاطفة شيعية منذ أن دخلوا
في الإسلام (٤).
وأنا حتى الآن لم
أبحث في الكتب الخاصة بالزيارات (٥) التي نسمع
الصفحه ٧٨ : هذه القبيلة
من أوّل الأمر مخاصمة للشيعة (جرير) وكان منها رجلان شيعيان هما ، حبة العرني
تلميذ عمار بن
الصفحه ١٩ : على ظهور الإبل من المربد» قد بنيت دورها وشيدت مساكنها باللبن والآجر قبل
الكوفة بزمن.
وكانت دساكرها
الصفحه ٣١ : اللات وتغلب.
ثانيا : في قبلة
الصحن (أي في جنوبه) : المنهج (٦) لبني أسد ، والمنهج (٧) بين بني أسد
الصفحه ٥٩ :
ضاحية الكناسة (المندرسة)
كانت أولا كناسة
لبني أسد (١) ، أي محل رمي الأنقاض (مزبلة) لهذه
الصفحه ١٠٢ :
ل
لبنان : ٧٤
لحامة جرير : ٣٣
الليطاني : ١٨
م
محراب علي : ٥٣
المدائن : ٤٣ ،
٤٤
مدينة الرزق :
٤١
الصفحه ٤٥ :
بني جذيمة ،
والأسماء الواردة لأولئك الصيارفة أسماء رجال من الشيعة الذين كانوا يستلمون
الأموال
الصفحه ٤٦ : الكاظم.
ومن وجوه الشيعة
الصيارفة في القرن الثالث بنو الزبير وأبو سمينة الطاحي الأزدي وعبد الملك النخعي
الصفحه ٥٦ : المشرفة التي
قام بها الشيعة الثلاثة جابر والمفضل وابنه محمد من أبناء هذه العشيرة
الصفحه ٦٠ : جابر الأنصاري الحواري الشيعي قد اختفوا في منازلهم ، كما أن
الشيعي المتطرف (المغيرة) (٤) كان يتردد هناك
الصفحه ٦٤ :
وفي حكم البويهيين
أصبحت هذه القبة كعبة الزوار ، ومنذ ذلك العهد أخذت الأسر العلمية الشيعية في