الصفحه ٧٤ : خيرة الشيعة الإمامية الاثني عشرية ولهم طريقة تسمى «الجنبلانية»
وهم منتشرون اليوم في سواحل لبنان
الصفحه ٦٤ : بين باب البحر القديم (واليوم يسمى
بباب الثلمة وباب الصغير).
__________________
لزيارة قبر جده
الصفحه ٥٢ : أبي طالب عليهالسلام من البصرة إلى الكوفة
يوم الاثنين لاثنتي عشرة ليلة مضت من رجب سنة ٣٧ ، وقد أعزه
الصفحه ٣٤ :
المواصلات
التجارية (١) ولم تكن في الكوفة آبار صالحة للشرب طيلة الأعوام المائة
الأولى بل كانوا
الصفحه ٧٦ : أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى)
و (إِنَّما
وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٢٢ : ء ويطلبونه ثأرهم مع ما كانوا يحملون في قلوبهم
له من الحقد والبغضاء ولم يكونوا قد أسلموا إلا يوم فتح مكة حين
الصفحه ٨ : يخصّ الكوفة) هذا الأثر
الغالي الذي لم يسبق مؤلفه أحد في وضع الخريطة الطوبوغرافية للكوفة القديمة وشرحها
الصفحه ٢٣ : أهل المدن والقرى الذين كانوا متمدنين تقريبا صاروا سببا
لتحضر العنصر العربي في
الصفحه ٦١ : والنصيرية من مواليهم) وفيها كان عمير (٢) أحد أتباع أبي الخطاب قد نصب خيمة للعبادة والاعتكاف (٣) ، وإني
الصفحه ٣٧ : قضاعة) يعني أنها كانت في وسط المدينة (٢) ويعطينا ياقوت للقطائع الخاصة قائمة لخمس عشرة دارا (مساكن
الوجوه
الصفحه ٢٧ : الفقيه ص
١٧٢.
(٣) كان أعين بن
زرارة وأولاده العشرة من وجوه الشيعة ورؤوسهم نجوم يهتدى بهم في الدين
الصفحه ٧٠ : نقصد بالبصرة البلد
الجديد الذي يرجع تاريخ تأسيسه إلى القرن السابع عشر الميلادي ، الذي ذكرنا شيئا
عنه في
الصفحه ١٠ :
الإسلامي بل كذلك
للدرس الاجتماعي في كيفية ائتلاف الأعراب لحياة المدن وتحضرهم.
فالكوفة كانت
مركزا
الصفحه ٧٧ : فأجابوه وأسلمت بطون همدان كلها في يوم واحد ثم اتبعتهم
بقية قبائل اليمن فكتب علي إلى النبي فلما بلغه ذلك
الصفحه ١٥ :
كانت أراضي ولاية الكوفة في القرن الرابع الهجري تطابق اليوم جميع أراضي لواء
كربلا ومعظم أراضي لواء الحلة