الصفحه ٦٧ :
المصادر
إن الكتب التي
انفردت لوصف الكوفة (١) ، وبالأخص كتاب الهيثم بن عدي (+ ٢٠٧) (٢) ليست
الصفحه ٥٦ : الحديث وآخر في التفسير ورسالة أبي جعفر إلى أهل
البصرة وكتب أخرى في حروب الجمل وصفين والنهروان وغيرها
الصفحه ٥٧ : وعاطفة شيعية منذ أن دخلوا
في الإسلام (٤).
وأنا حتى الآن لم
أبحث في الكتب الخاصة بالزيارات (٥) التي نسمع
الصفحه ٦٩ : مجلة الاعتدال النجفية سنة ١٩٣٢ ، ولا من البحوث غير المنشورة
للسيد سليم محمود الأعظمي.
ولكن كتب لي
الصفحه ٢٥ : ) (٢).
والشعور الديني
الذي ظهر ضد الزنادقة والسبئيين قد اشتد حتى تحول إلى الإحساس بالتجلي ورؤية
القديسين وذلك
الصفحه ٢٦ : الأفكار الأجنبية المشابهة ، والفكرة الدينية فيها فبعد أن فنّد البصريون
الفلسفة الصومالية الهندية مارسوا
الصفحه ٢٧ : الفقيه ص
١٧٢.
(٣) كان أعين بن
زرارة وأولاده العشرة من وجوه الشيعة ورؤوسهم نجوم يهتدى بهم في الدين
الصفحه ٤٢ : ومحيط بأصول الدين ومن كان يعد في المرتبة الأولى من
علماء عصره ثم إن الإمام الصادق كان قد عهد إليه وكالته
الصفحه ٥٣ : و ٤٤ في كتاب بعثتي».
وهنا أذكر بأن
الكوفة قد صارت نقطة اتصال بين التأملات الدينية عند الغزاة الأسبقين
الصفحه ٥٤ :
Lammense لم تكن العبادات وإجراء الطقوس
الدينية يوما ما منحصرة بالمسجد الجامع الذي توسع منذ سنة ٥٠ فجعله
الصفحه ٧٨ : المختار وآل
__________________
لهمدان أخلاق ودين يزينهم
ولين إذا لاقوا وحسن كلام
الصفحه ٩٤ : ، ٥٢ ،
٥٩ ، ٦٩
نصير الدين
الطوسي : ٦٧
النعمان بن بشير
: ٢٣
النعماني : ٢٥
نوح : ٥٣
نور الله