الصفحه ٥٣ : و ٤٤ في كتاب بعثتي».
وهنا أذكر بأن
الكوفة قد صارت نقطة اتصال بين التأملات الدينية عند الغزاة الأسبقين
الصفحه ٥٢ : أبي طالب عليهالسلام من البصرة إلى الكوفة
يوم الاثنين لاثنتي عشرة ليلة مضت من رجب سنة ٣٧ ، وقد أعزه
الصفحه ٣٢ : ) ذراعا من أذرع اليد (٢) وهذه السكك كانت تنار أحيانا بواسطة المشاعل أثناء الليل (٣) ونحن نعرف بعض هذه
الصفحه ٦٩ : الأموي وذلك في أثناء تنقيبه عن الآثار في الحيرة فأعطتنا بعض
المعلومات عن الكوفة
الصفحه ٢٧ : الفقيه ص
١٧٢.
(٣) كان أعين بن
زرارة وأولاده العشرة من وجوه الشيعة ورؤوسهم نجوم يهتدى بهم في الدين
الصفحه ٤٥ : والزكاة ويحفظونها سرّا كي يرسلوها إلى الأئمة ، وبالأخص إلى الإمام جعفر
بن محمد ، أو بعبارة أوضح كانوا جباة
الصفحه ١٩ : من اليمانيين ، وكانت السيادة فيهم
لطائفتين ؛ أولا : بجيلة التي كان رئيسها جرير صديقا خاصا للخليفة عمر
الصفحه ٥٧ :
المطلب عمّ النبي محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
(٢) وهم أبواب الأئمة
حسب معتقد الغلاة.
(٣) أظن بأن سبب
الصفحه ٧٤ : عليهالسلام
كثير الموالاة لآل البيت شيعيا متطرفا زاهدا عالما فقيها كان معاصرا للإمام الحادي
عشر الحسن العسكري
الصفحه ٣٧ : قضاعة) يعني أنها كانت في وسط المدينة (٢) ويعطينا ياقوت للقطائع الخاصة قائمة لخمس عشرة دارا (مساكن
الوجوه
الصفحه ٦١ : العسكري ، الإمام الثاني عشر عند الشيعة الإمامية الاثني عشرية وهو
المهدي المنتظر. «المترجم».
(٧) نوري
الصفحه ٦٧ : ب «تمصير الكوفة» فنجد فيها (١٥٠)
__________________
(١) حسبما ذكر ابن
النديم في الفهرست ونصير الدين
الصفحه ٢٥ : ) (٢).
والشعور الديني
الذي ظهر ضد الزنادقة والسبئيين قد اشتد حتى تحول إلى الإحساس بالتجلي ورؤية
القديسين وذلك
الصفحه ٢٢ : ء قريش سوى خمسة
بينما ثلاثة عشر بطنا من بطون قريش وألويتها كانت بجنب معاوية
الصفحه ٧٠ : نقصد بالبصرة البلد
الجديد الذي يرجع تاريخ تأسيسه إلى القرن السابع عشر الميلادي ، الذي ذكرنا شيئا
عنه في