الصفحه ١٢ : الحجاج
العراق طلب كميلا فهرب فحرم الحجاج قومه (ـ النخغ) من العطاء ولما سمع كميل ذلك
خرج حتى قدم على
الصفحه ٦٠ : زاد تشيع أهل الكوفة حماسا وحنقا على بني أمية.
ولما انحطت الكوفة
أضحت الكناسة ضاحية منعزلة مختصة
الصفحه ٦٣ : (٣) ، وزاد في بنائها وعمارتها أبو الهيجاء الحمداني (+ ٣١٧ ه)
__________________
(١) ابن الفقيه ص
١٧٩
الصفحه ٥٦ : استشهد زيد ، وكان صعصعة قد بعثه
أمير المؤمنين سفيرا إلى معاوية وتولى قيادة قومه ، وكانوا رحمهمالله
من
الصفحه ٧٧ : فخرا ، ومدحهم عليه
الصلاة والسلام في قصيدة منها :
دعوت فلباني من القوم عصبة
الصفحه ١١ : عابدا زاهدا شريفا في قومه مطاعا وهو من فرسان العراق المشهورين
وشجعانهم الذين لا يشقّ لهم غبار.
الصفحه ٧٩ :
وبنو الشيخ والقتيل بفخ
بعد يحيى ومؤتم الأشبال
سنّ ظلم الإمام في القوم بشر
الصفحه ٤٧ : الروميين) لأن
نصارى الكوفة «ـ عاقولا بالسريانية» (٣) كانت طائفتين :
١ ـ نساطرة وهم
الحضر.
٢ ـ يعاقبة
الصفحه ٩ : ، بل
وضعتها كما هي ، لأن غايتي ليست فقط أن تكون مساعدة على درس التاريخ العراقي
الصفحه ٢٢ : والسلام وحانقة عليه (إلا من خشع منهم وكان مؤمنا حقا) لأنه هو الذي
قتل أبطالهم وفلق هامات شجعانهم وأسقى
الصفحه ٢٩ :
معادية ومخاصمة
للولاة والأمراء لأنها كانت شديدة التشيع فأكره زياد الهمدانيين الشيعة بأن يخضعوا
الصفحه ٣٣ : ) (١) فيثبت ذلك بأن أبا مخنف كان قد جمع رواياته من بعد سنة ١٣٢
ه وجرى بعض التعديل في التخطيط السابق لأن
الصفحه ٣٩ : ، لأن أبا عبيد الثقفي بطل معركة قس الناطف (٥) (سنة ١٣ ه) كان
مالكا لطسوج خطرنية القريبة من بابل وقد
الصفحه ٤٣ : والذين استولوا عليها نهائيا) لأن الكوفة كانت تدير مباشرة (٣) المدائن تلك العاصمة السياسية والاقتصادية
الصفحه ٥٧ :
تقديس هذا المسجد هو لأن الإمام علي بن الحسين عليهما الصلاة والسلام كان قد صلى
فيه. «المترجم».
(٤) كان