الصفحه ٨٠ :
معرفة هذه الأماكن بالتقريب خير من الجهل بها بالكلية ، ومما يدل على عدم صحة ما
ذكروه من الأطوال والعروض
الصفحه ١٣ : الإقليم
الآخر ، ومن تأمل ذلك وكشفه تحقّق صحة ما ذكرناه.
ونحن : فقد راعينا
ذلك وأثبتنا كل مكان في إقليمه
الصفحه ٢٧ :
إلى ساحل مكران
وقصبتها تيز التي طولها وعرضها ما ذكر وهو صح ، والعرض كدمه ، وعلى فم بحر فارس من
بحر
الصفحه ٨١ : أضلاع وأكثر أو أقل ، فيتعذر ذكر جهاته الأربع على الصحة ، وقد وضعنا زائجة
يعلم بها موضع كل إقليم عرفي من
الصفحه ١٧٨ : ء وبين أوّل الإقليم الأول قال في العزيزي وعرض كوكو عشر [درج]
قال : وهم مسلمون [قال الإدريسي : الذي صحّ أن
الصفحه ٢٨٧ : من غير كسر ،
وأما عرضها فقد اختلف فيها ، وأثبتنا في الجدول ما صح عندنا. ودمشق مدينة أولية
مشهورة
الصفحه ٣٧٤ : نحكي ما رأيناه مكتوبا من غير أن
نعلم صحة ذلك.
وذكر في اللباب
ماين ، قال بفتح الميم وبعد الألف يا
الصفحه ٥١١ : وخضرته وصحة هوائه ؛ لأن
المهرجان أطيب أوقات الفصول ، وكانت إسفراين كذلك فشبّهها به ، وإسفراين من أعمال
الصفحه ٣٣٣ :
الأوصاف والأخبار العامة
والحديثه موضعان :
أحدهما
: هذه الحديثه التي
من بلاد الجزيرة (وهي
الصفحه ١٤٦ : كثيرة ومن فرض تامسنا مدينة أنفا وهي على ساحل
البحر مشهورة ... قال الإدريسي : مدينة سلا الحديثة على ضفة
الصفحه ٣٣٤ :
وقيل
: إنها كانت قاعدة
بلاد الموصل وأما حديثة التي على الفرات فقد مرت آنفا ... قال في العزيزي
الصفحه ٣٣٧ : بميلة ، إلى الشرق وامتداد العراق طولا وشمالا وجنوبا من الحديثه على دجلة
، إلى عبّادان على مصبّ دجلة في
الصفحه ٥٦ : إلى قائم عنقا وفي قائم عنقا تدخل في واد إلى عانة إلى الحديثة
إلى هيت إلى الأنبار ومن هيت تخرج إلى فضا
الصفحه ٨٨ : .
المهراس ـ بكسر
الميم وسكون الهاء ـ اسم لماء في جبل أحد ، وفي الحديث أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، عطش
الصفحه ٩٦ : وميلان.
الينبع
: وهي بليدة بالقرب من المدينة وورد ذكرها في الحديث ، قال
ابن سعيد : والينبع بها عيون