الصفحه ٤٨٤ : ، وبها البساتين على سواق ، بها
أشجار الفتستق والبندق وأهلها شيعة ، ومن الري إلى قمّ أحد وعشرون فرسخا
الصفحه ١٠٠ : ،
وغالب أهلها شيعة ، وبقرب الجند وادي سحول ومنه يسير في صحاري إلى جبل فيه خوالف
قرية ، وعرض هذا الجبل أحد
الصفحه ١٢١ : من الجهة الشرقية ، وأهلها شيعة ، وهي
مدينة جامعة متحضرة بها أخلاط من الناس ، ومنها إلى قوص في الجهة
الصفحه ٦١ : الجانب الغربي وإن
كانت كثيرة جدّا حتى قبل : إنها تزيد على مائة ألف نهر فإن أصولها تسعة أنهر.
فأولها
الصفحه ٤١١ : الثياب التانشية ... قال الإدريسي : وأرضها وجبالها تنبت القنا والطباشير يتخذ
فيها من أصول القنا ... ويحمل
الصفحه ٧٦ :
الثاني من أصل هذا الجبل
: يمتدّ من جبل حلوان نحو الشمال ويمرّ عن شمالي شهرزور إلى نحو أرزن وهي ، حيث
الصفحه ٦ : استدارة جملة باقي
الأرض ، وأما تضاريسها التي تلزمها من جهة الجبال والأغوار فإنه لا يخرجها عن أصل
الاستدارة
الصفحه ١٦ : التسبيع بالأقاليم الممتدة من شرق الأرض إلى غربها بالتلاصق في العرض ،
والإقليم هو الناحية والرستاق ، والأصل
الصفحه ٤١ : الاستواء ويدخل إليها خمسة أنهار تنحدر من جبل القمر وهي أصل نيل مصر على
ما سيأتي ذكره إن شاء الله تعالى
الصفحه ٥٢ : أيضا وأصله من أنهار تصبّ
الصفحه ٣٠٤ : اللباب :
ومعرة النعمان مدينة من الشام ، وقال السمعاني في الأصل : (أعني كتاب الأنساب)
والنسبة إلى المعرة
الصفحه ٣١٨ : ملكشاه السلجوقي إلى حلب أخذها منه ،
أنقل ذلك عن القاضي جمال الدين بن واصل ، وقلعة جعبر في زماننا خراب ليس
الصفحه ٣٤٠ : السين المهملة والباء الموحدة وألفان وفي آخرها طاء مهملة ... قال
واصل : اسمها بالفارسية بلاس أبان
الصفحه ٥١٨ : ، قال
في اللباب : وبوشنج على سبعة فراسخ من هراة وأصل اسمها بالعجمية بوشنك ، وعرّبت
ببوشنج ويقال لها أيضا
الصفحه ٥٤٨ : امتداده
بحذاء كل بلدة رستاق حتى ينتهي إلى حد بخارى قال ابن حوقل : ومياه سمرقند والسغد
وبخارى أصلها من جبال