الصفحه ٤٤٧ :
البرواناه وله شوان يغزو بها في البحر ولا يكاد أن ينقهر في البحر.
سامسون
: فرضة مشهورة
بالحط والإقلاع من
الصفحه ٦٥ :
وثلاثون ونصف ، ثم يمر إلى ورثان ، ثم يلتقي مع نهر الكر بالقرب من بحر الخزر
فيصيران نهرا واحدا ويصبان في
الصفحه ٣٢ :
البحر والبحر
ينعطف من أول حدود برقة إلى جهة الشمال ، ولا يزال مشتملا إلى رأس أوثان ، وهو جبل
داخل
الصفحه ٢٥٥ :
خمسة أجناد ، أولها من الفرات جند قنّسرين ، ثم جند حمص ، ثم جند دمشق ، ثم جند
الأردن ، ثم جند فلسطين
الصفحه ١٨٨ : بميلة إلى الغرب على البحر
المحيط حيث الطول عشر درجات ودقائق والعرض ثمان وأربعون ، وهناك بالقرب من الركن
الصفحه ٥٥ : جيحان تحت أذنة ومصيصة ويصيران
نهرا واحدا ويصبان في بحر الروم بين أياس وبين طرسوس.
نهر
أنقرة : من رسم
الصفحه ٦٧ : وأما من كتاب رسم المعمور
فقال : إن أول مهران من طول مائة وست وعشرين وعرض ست وثلاثين ، ثم يسير مغربا
الصفحه ٨٤ :
الذال المعجمة ثم مثناة من تحتها وفي آخرها باء موحدة. قال : وهو ماء لبني تميم
وهو أول ماء يلقاه الإنسان
الصفحه ٤٩٣ : وهي من
بسطام إلى سمنان وهما أيضا من قومس وقال في المشترك : قوس بين خراسان وبين الجبال أوله من ناحية
الصفحه ٢٠ : " مساحتها على رأي المتأخرين
فضرب درج الأقليم في تسعة عشر فرسخا إلا تسع فرسخ ، فقال
: الإقليم الأول طوله من
الصفحه ٣٠ : البحر المحيط بغربي الأندلس وبلاد برطانية ، فإن المدّ
يبتدئ في الساعة الثالثة من النهار إلى أول الساعة
الصفحه ٢٠٧ : من بساتينها زمردة خضراء
والتف عليها أنهارها الأربعة فأضحت بها رياضها مرصّعة مجزّعة وهي مدينة أولية
الصفحه ٩٦ : وزيتون ، وبها آثار عظيمة أولية من الأعمدة والصخور
، وهي عن حمص على نحو ثلاث مراحل ، وكذلك هي عن سلمية
الصفحه ٤٩٨ : من أهل
العلم ، قال في المشترك : وقصبة قومس الدامغان وأول قومس من جهة الغرب سمنان ، قال
في العزيزي :
الصفحه ١٨٣ :
: قال ابن سعيد :
وزيلع مدينة مشهورة من مدن الحبشة وأهلها مسلمون ، وهي على ركن من البحر وزيلع في
الوطأة