الصفحه ٢٧٣ : عين تعرف بعين البقر ، وبها مسجد
ينسب إلى صالح عليهالسلام ، ومن كتب المسالك بين عكا وبين طبرية أربعة
الصفحه ٢٨٤ : قنطرة حجارة ، وهي خصبة جدّا على شرف من الأرض
ينظر منها الجالس في مسجد الجامع إلى قرب البحر نحو أربعة
الصفحه ٤٨٧ : نحو ربع ميل وهي عامرة وبها أناس
يرجعون إلى شرف ولهم ماء جار يخرج من ناحية دنباوند ، ولهم ضياع ورساتيق.
الصفحه ٥ : محمد وآله وبعد. فإني لما طالعت الكتب
المؤلفة في البلاد ونواحي الأرض من الجبال والبحار وغيرها لم أجد
الصفحه ٨٠ : اللغة العربية وعرب للمأمون ، وهذه هي الكتب المعتمد عليها في هذا
الفن وقلما تتفق هذه الكتب على عرض مكان
الصفحه ٦ : والزيلع وغيرهم ، فإنه لم يقع إلينا من أخبار بلادهم إلا القليل النادر ،
وغالب كتب المسالك والممالك إنما
الصفحه ١٣ : ، فيكون سعته ثلاث درجات وثمان دقائق.
وقد رأينا غالب
واضعي الكتب المؤلفة في الأطوال والعروض من الزيجات
الصفحه ٢٣ : القول في العناصر
أكثر من هذا القدر ؛ فإن ذلك أليق بالكتب الحكمية ، وفيما أوردنا الكفاية لما نحن
بصدده
الصفحه ٢٥ : الصين : أما تفاصيل أحواله وتحديده فإنه مجهول لنا ولم نقف فيه على
تفصيل محقق ، والذي ثبت في الكتب أن
الصفحه ٣٠ : أميال.
قال الشريف
الإدريس : وذلك ثابت في الكتب القديمة ، وأما في زماننا هذا فإنه اتسع عن ذلك. قال
ابن
الصفحه ٣٧ : : بكسر النون وسكون المثناة من تحتها وطاء مهملة مكسورة وشين
معجمة ، وهو اسم هذا البحر في الكتب القديمة
الصفحه ٤١ : البحار المذكورة ، والبحيرات من الكثرة على
وجه لا ينحصر ، ولم ينقل في الكتب إلا بعضها فمنها : البطيحتان
الصفحه ٦٨ : للتجار المسافرين في تلك البلاد وقد أهملها غالب مؤلّفي الكتب في هذا الفن وقد أثبتها حسبما
تلقيتها ممن
الصفحه ٧٣ :
ويقال
: إن فيه مطالب
وعليها كتب بأيدي المشتغلين بهذا الفن وجبل جالوت المذكور في الجنوب عن جبل
الصفحه ١٠٣ : وفتح المثناة التحتية ونون ، قال في المشترك : وعن سيبويه بكسر
الهمزة في الكتب أن طولها (سول) وعرضها (با