الصفحه ٩٤ : ، وطحن من إطعام كفارة ، وأمامه تلميذ قد شمّر الأكمام
، والتفت الخلف والأمام ، وصرف لوحي لحظة الاهتمام
الصفحه ١٣٤ : الإمام الليثي. وقد شرح حكمه الفقيه الأندلسي أبو عبد
الله بن عباد الرندي المتوفى سنة ٧٩٢ ه. راجع (ابن حجر
الصفحه ١٣٣ : . ومن التلمسانيين : الشيخ الفقيه
النظّار أبو موسى بن الإمام (٥٧٥) والقاضي أبو العباس المديوني ، والشيخ
الصفحه ١٥٣ : بالقاهرة. وهناك طبعة عبد الواحد وافي في أربعة
أجزاء (بيروت ١٩٥٠).
(ب) كتاب العبر
وديوان المبتدأ والخبر
الصفحه ١٢٨ : يغمراسن ، ملوك تلمسان والمغرب الأوسط (الجزائر) ،
راجع تاريخهم في كتاب (أبو زكريا يحيى بن خلدون : بغية
الصفحه ١٣ : على ضوء ما قدّمه
لنا من أوصاف دقيقة ، ومشاهدات صادقة ، للبلاد الأندلسيّة والمغربيّة التي زارها
بنفسه
الصفحه ٣٨ : :
انظر إلى الزرع
وخاماته يحك
ي وقد ماس أمام
الرياح
كتيبة خضراء
مهزومة
الصفحه ٥٨ :
السلوقية نوع من الخنادق أو الأبراج الأمامية التي في خارج الأسوار راجع (Dozy.Suppl.,I.P ٦٧٦)
(٣١٤) سمي أحد
الصفحه ٦٩ : ، والى
يمينه دلو فاهق ، وعن يساره تلميذ مراهق ، وأمامه حمار ناهق ، وهو يقول :
هم أسكنونا في
ظلال
الصفحه ٧٣ : ، كان أمامي برج الناظور
فقلت في نفسي ، لو ظهر هنا عدو لأنذر به صاحب البرج ، ثم تقدمت إلى دار هنالك فوجدت
الصفحه ٨٠ : المدينتين الصمود أمام هذا الاعتداء المفاجيء ، ونخصّ بالذكر مدينة
المرية التي تعرضت لأشد هجوم عرفته في
الصفحه ٨٣ : بالصيادة اهتمام ، وعسله إذا اصطفّت العسول إمام. إلا أنها
بلدة منقطعة بائنة ، وبأحواز العدو كائنة ، ولحدود
الصفحه ٩٣ : ، يا بني كأني
بالصباح السافر ، وادهم الظلام النافر ، قد أجفل أمام مقنّبه الوافر ، وترك من
الهلال نعل
الصفحه ١١٦ : العمران ، ويموج بها السنبل.
ولما كدنا أن نختم
عدد نوب المجاز ، ونأتي على عنته ، تلقتنا الخيل راكضة أمام
الصفحه ١٣٥ : ، والمسند عبد الرحيم التنوخي. ومن أهل مكّة : شمس الدين النوفري ،
وإمام الموسم خليل بن محمد. ومن أهل المدينة