الصفحه ٨٩ :
لها تاركا
قلت فالحمّة (٤١٨) ، قال أجل ، الصحة والحجل (٤١٩) ، والصيد وإن كان المعتبر الأجل
الصفحه ١٠٣ :
الصحة ، والعرب
عليها في الفتن ملحّة ، والأمراض بها تعيث وتعبث ، والخزين بها لا يلبث.
قلت فأزمّور
الصفحه ١١٧ : الثلاثة (٥٠٥) ، إلى السمك الرضراض والدجاج فاضل أصناف الطيّار ، ثم
تتلوها صحون نحاسية تشتمل على الطعام خاص
الصفحه ١٣٦ : ).
(٥٨٧) كذا في الأصل
ولعل صحة العبارة نفع الله به.
(٥٨٨) كتب على الهامش
وبخط مختلف غير واضح العبارة
الصفحه ١٤١ : ، أصلحنا الله وإياه.
وصلّينا بمسجدها
الجامع وهو مبنى عتيق ، ومجمع فسيح متعدّد الزيارات والصحون والتعاريج
الصفحه ٨ : العيش والبناء والاجتماع والحقوق. لقد انصرف الرّحالة العرب
إلى تكحيل عيونهم بصور النهضة الحديثة في تلك
الصفحه ٧١ :
فكأنّ أطيبها
خبيث
إلا
الحديث فإنه مثل اسمه أبدا حديث
فلما ذهب الخجل
والوجل ، وطال
الصفحه ٩٦ :
وأحكمت أمزجة
الطباع وطبائع الفصول ، وامتزت بالبروع في الفروع ، وقمت في العهد الحديث بالحديث
، وحزت
الصفحه ٩ :
الحديثة ،
المتحسّر على ماضيه التليد ، والتّائق إلى العودة إلى قلب الفاعلية الحضارية.
إن أحد
الصفحه ٣٣ : حثيث ، وهوى قديم وحديث ، يكثر الالتفات ، ويتذكّر لما فات ويبوح
بشجنه ، وينشد مشيرا إلى سكنه
الصفحه ٥٢ : في الحديث المعاد ، اللهم غفرا فضله مديد ، ومنظرا في
الحسن فريد ، وقد راق شأنه ، وتصاف على الشط سكانه
الصفحه ٥٣ : .
فنزلنا بوادي فردس
(٢٨٣) ، منازلنا المعتادة ، وقلنا رجع الحديث إلى قتادة ، وبها تلاحقت وفود التهاني
الصفحه ١٠٤ : حسن : الرحالة المسلمون في العصور الوسطى ص ٤٩).
انظر كذلك (عبد الحميد العبادي : حديث
الفتية المغررين من
الصفحه ١٢١ : المسدولة
على الأرائك الممهدة ، والسيوف المعلقة ، تتخللها العدّة من أصونة مدمج (٥٢٤) القرآن وصحيح الحديث
الصفحه ١٣٢ : ، جمّ المشاركة في حديث ورواية وتاريخ وخبر وكلام وفقه ونظم ونثر ، إلى فضل
المجالسة وحسن العشرة والغفلة عن