الصفحه ٨٥ : به
إلا أربابه.
قلت فمدينة وادي
آش (٤٠٢) ، قال مدينة الوطن ، ومناخ من عبر أو قطن ، للناس ما ظهر ولله
الصفحه ١٩ :
مالقه وسلا) وهي كما يتضح من العنوان ، مفاضلة بين المدينة الأندلسية وأختها
المغربية في مختلف النواحي
الصفحه ١١٠ : . فمنازلها لا تنال بهوان ، وفدنها ودمنها تحت صوان
، ونخلها تظل من خلف الجدار ، وتتبوأ الإيمان والدار ، وحللها
الصفحه ١٢٦ :
وبداخل هذه
المدينة بساتين وجنّات ، ولم يبلغ الخراب من مدينة ما بلغ من هذه الأيّم (٥٤٤) المهتضمة
الصفحه ١٣٠ : خاطبته بعد وداعه من محال كرامته بالطريق من عمالته الفسيحة الخطّة ، وقد الزم
من نبلاء لخدامه من تمّم
الصفحه ١٣٨ : من الغد في
قفر تندر ببعض مهامه به أبيات نابية للمسمّين.
وبتنا بحلّة من
حلل بني جابر أولي إبل وشا
الصفحه ٧٢ :
أمل ميسّر ، ومجمل
يحتاج أن يفسر ، فأوضح الملغز ، وأبن لي الطلا من البرغز ، وسل عمّا بدا لك فهو
الصفحه ١٤٣ :
وديك حسن الصوت
فقال ، قلت ذلك
أخاطب امرأة من البادية في خيمة قرتني بدجاجة وبيض كانت لديها
الصفحه ١٢٩ : ، وجناه الوفاء من
نكبته. أصلح الله حاله ، وزاده من جميل نظر الملك ما يقيم أوده.
ومنهم والي الوطن
، ومؤمن
الصفحه ١٤٦ : قبله بطلل ، دار عادية ملوكية الوضع ، تنسب لأحد
أشياخ الوطن ممن غمس يده من الجباية في الدم والفرث تدل
الصفحه ٩١ :
لثغرها الشنيب مغازلة.
قلت فأرجذونة (٤٢٩) ، قال شر دار ، وطلل لم يبق منه غير جدار ، ومصام يرجع
البصر عنه
الصفحه ٣٧ : نصيب
، بحر الطعام ، وينبوع العيون المتعدّدة بتعدّد أيام العام. ومعدن ما زيّن للناس
حبّه من الحرث
الصفحه ٧٩ : ).
(٣٧٠) الميس بفتح
الميم شجر عظيم يتّخذ منه الرحال. وهو يقرب إلى الجوز الرومي إلا أن ورقه أرق
وأصفر له حب
الصفحه ٤٤ :
أين الذي
الهرمان من بنيانه
ما قومه ما يومه
ما المصرع
تتخلف
الصفحه ١٤٢ : ومقيم رسم المارستان ، الشيخ الحاج أبو الضياء منير بن أحمد محمد بن منير
الهاشمي الجزيري ، من أهل الظّرف