الصفحه ٨٥ : به
إلا أربابه.
قلت فمدينة وادي
آش (٤٠٢) ، قال مدينة الوطن ، ومناخ من عبر أو قطن ، للناس ما ظهر ولله
الصفحه ١٩ : ولمدينة سلا بالذات التي لجأ إليها في
أوقات محنته ، إلا أن شعوره الوطني جعله يتغاضى عن كل هذه الاعتبارات
الصفحه ٧٢ : فيها ، وذا المناقب التي لا تحصرها الألسنة ولا
توفيها حجزه البحر حتى لم يبق إلا خصر ، فلا يناله من غير
الصفحه ٩١ : الرحب الجوانب وانسالت ، لا تشكو من نبوّ ساحة ،
ولا تسفر إلا عن ملاحة ، ولا تضاهي في جدوى فلاحة وعظم
الصفحه ١٣٠ : بن ذي يزن
ما الفخر إلا
لملك أنت تخدمه
فحلّ (٥٦٣) منه محلّ الروح في البدن
الصفحه ١٤٣ :
وديك حسن الصوت
فقال ، قلت ذلك
أخاطب امرأة من البادية في خيمة قرتني بدجاجة وبيض كانت لديها
الصفحه ١٤٦ : قبله بطلل ، دار عادية ملوكية الوضع ، تنسب لأحد
أشياخ الوطن ممن غمس يده من الجباية في الدم والفرث تدل
الصفحه ١١٠ :
قد استدار بها
لحلق السور الأمر العجاب ، والقطر الذي يحار في ساحته النجاب ، فضرب منه على
عذارها
الصفحه ١٣٨ : من الغد في
قفر تندر ببعض مهامه به أبيات نابية للمسمّين.
وبتنا بحلّة من
حلل بني جابر أولي إبل وشا
الصفحه ١٢٩ : ، وجناه الوفاء من
نكبته. أصلح الله حاله ، وزاده من جميل نظر الملك ما يقيم أوده.
ومنهم والي الوطن
، ومؤمن
الصفحه ٧٩ : ).
(٣٧٠) الميس بفتح
الميم شجر عظيم يتّخذ منه الرحال. وهو يقرب إلى الجوز الرومي إلا أن ورقه أرق
وأصفر له حب
الصفحه ٩٢ : هواؤها ، وخفق بالمحاسن لواؤها ، إلا أنها ضالّة ساقطة ،
وحبّة ترتقب لاقطه ، لا تدفع عن قرطها وسوارها
الصفحه ٢٨ : ـ قد حالت دون تحقيق مآربه. إلا أن ابن الخطيب قد نفّس عن هذه
الرغبة المكبوتة بأن أرسل ابنه أبا الحسن علي
الصفحه ١٠٣ : النجوم الثواقب ، وجلت من خصبه المناقب
، وضمن المرافق نهره المجاور وبحره المصاقب. بلد يخزن الأقوات ، ويملأ
الصفحه ٣٧ : نصيب
، بحر الطعام ، وينبوع العيون المتعدّدة بتعدّد أيام العام. ومعدن ما زيّن للناس
حبّه من الحرث