الصفحه ٧٤ : ، الخليقة بالحذر الحريّة ، ومسرح
السائمة الأميرية ، وخدّامها كما علمت أولئك هم شرّ البرية.
قلت فمدينة
الصفحه ٧١ :
جزينا صنيع الله
شرّ جزائه
فلم نرع ما من
سابق الفضل أولانا
فيا ربّ عاملنا
بما
الصفحه ١١٣ : ١)
وهنتاته اسم يطلق على جبل من جبال أطلس كما يطلق على القبيلة المقيمة فيه. ولقد
لعبت قبيلة هنتاته دورا كبيرا
الصفحه ٧٢ :
أمل ميسّر ، ومجمل
يحتاج أن يفسر ، فأوضح الملغز ، وأبن لي الطلا من البرغز ، وسل عمّا بدا لك فهو
الصفحه ٢٥ : نفاضة الجراب التي لدينا كان مقصورا على
بعض القصائد الشعرية والرسائل الأدبيّة. أما النصوص التاريخية فلا
الصفحه ١٤٣ : ، ولا ينفضّ الجمع إلا مع
انقضاء بياض يوم.
وقد كان رفع إلى
السلطان المغري بالبناء وتخليد الآثار أبي
الصفحه ٣٢ : أفقه ، ونصرا يتلى بغرب المعمور وشرقه.
(ونقول) (٤٩).
وقائلة صف لي
فديتك رحلة
الصفحه ١٣٦ :
ضياعا إلا عن مذاكرة
في فن أو إجراء طرفة ، غير مبال بتهويم نوم ، وهجوم هاجرة ، أو مخالطة كدّ ، لي
الصفحه ١٣٧ : قاتل الله
الضرار فإنها (٥٩٤)
تعلّم خير الناس
شرّ الطبائع
وتحمل ذا الطبع
الصفحه ١٠٣ : (٤٧١) ، قال جار واد وريف ، وعروس ربيع وخريف ، وذو وضع شريف ،
أطلّت على واديه المنازه والمراقب ، كأنها
الصفحه ٦٩ : تؤثّر بالزفرة ، حكم له بياض
الشيبة بالهيبة ، وقد دار بذراعه للسبحة الرقطاء حنش ، كما اختلط روم وحبش
الصفحه ١٣٩ : ليت قومي يعلمون بما غفر لي
ربي وجعلني من المكرمين. عرّفتك أبقاك الله بقصدي وحركة رصدي لتعلم أن هذه
الصفحه ١٦٧ :
(ن)
ليون الإفريقي (الحسن
بن محمد الوزان الفاسي)
ناصر الدين بن
المنير الإسكندري
الصفحه ١٦٥ :
الوزان الفاسي (ليون الافريقي)
الساحلي
ابن حسون (أبو
عبد الله)
أبو سالم
المريني
الصفحه ١١٥ :
تقول لي الأظعان
والشوق في الحشا
له الحكم بمضي
بين ناه وآمر
إذا