الصفحه ٦٩ : ، واستكبر لما جاءه بما يهواه
رسوله ، استجمع قوّته واحتشد ، ورفع عقيرته وأنشد :
أشكو إلى الله
ذهاب
الصفحه ١٣٠ : الوظائف وكمّل المآرب بمثل قولي :
يا خاتم الفضل
أو يا حاتم الزمن
ومشتري الحمد
الصفحه ١٣٩ :
بقديمه ، ويقفل إلى وطنه مجدد الصكوك مستجاد الخلعة. خاطبته بين يدي قدومي بقولي :
يا حفيد الولّي
يا
الصفحه ٤٢ : مربطها من
المضرب عند صلاة لمغرب ، والحفوا في السؤال وتشطّطوا في طلب النوال فقلت يا بني
اللكيعة ، ولو جئتم
الصفحه ١٤٥ : بذلك مطيّرا به إلى محل ، المبيت ليلتئذ. وتلاحق بي رسوله بنزر يتضمن
ذكر أشباح أكثرهم غير مسمّى ، وجلب
الصفحه ١٧ : كالعروس فوق الرؤوس ... قلت يا قوم ، ظفرتم بقرّة العين ، فقد ذبح لكم
غراب البين ..).
ثم يواصل الركب
الصفحه ٣٢ :
عنيت بها يا شقة
القلب من بعد
فقلت خذيها من
لسان بلاغة
كما نظّم
الياقوت والدّر
الصفحه ٣٦ :
سنا كل خفاق
الرواق بغور
زرينا على شهب
السماء بشهبها
متى شئت يا زهر
الثواقب
الصفحه ٤٠ :
الصورة ، نلتحف
ظلال وادي المنصورة (١٣٣) ، سمر الأندية ، وسلطان الأودية. يا لها من أرائك مهدّلة
الصفحه ٤٥ : ، قلت يا قوم انظروا لأنفسكم فيما أصبحتم فيه ،
واعلموا أن دليلكم ابن هلال عزم على اللحاق بأبيه ، ثم أخذنا
الصفحه ٧٩ : يقول :
يا بسيطا بمعاني
برجة
أصبح الحسن به
مشتهرا
لا تحرك بفخار
مقولا
الصفحه ٨٢ : (٣٨٤) الأسرى من الذائع بها والمشهور.
ما قام خيرك يا
زمان بشرّه
أولى لنا ما قلّ
الصفحه ٩٣ : ، يا بني كأني
بالصباح السافر ، وادهم الظلام النافر ، قد أجفل أمام مقنّبه الوافر ، وترك من
الهلال نعل
الصفحه ١٢٢ : أن قلت (٥٢٨) :
يا حسنها من
أربع وديار
أضحت لباغي
الأمن دار قرار
الصفحه ١٢٧ : )
قد زرت قبرك عن
طوع بأغمات
رأيت ذلك من
أولى المهمات
لم لا أزورك يا
أندى