الصفحه ٦٣ : ء ، وقد عثر على خمس قطع منه : ـ الأولى وتتناول
عهدي الحكم الأول ومعاوية الثاني وكانت عند المرحوم ليفي
الصفحه ١١٧ :
من الطعام البحر ،
وطما الموج ، ووقع البهت ، وأمّل الطّحو (٥٠٤) ، ما بين قصاع الشيزي أفعمها الثرد
الصفحه ٧٧ :
من الشجر ،
والقلوب أقسى من الحجر ، ونفوس أهلها بيّنة الحسد والضجر وشأنها غيبة ونميمة ،
وخبيث مائها
الصفحه ١٠٤ : ماءه قليل ، وعزيره لعادية
من يواليه من الأعراب ذليل.
قلت فمدينة مرّاكش
(٤٧٤) ، قال فتنفّس الصعدا
الصفحه ٩٦ : فأثار قديمي وأذكرني بنديمي ، فقلت الله أكبر ، أوضح الخبر المخبر ، فخضت
إليه من بيني وبينه وهم بحر زاخر
الصفحه ٥٨ : في نهر الفلق بهاء وجمالا ، أمنت من جهة البحر
التقيّة ، ودار بها من جهة البرّ الحفير والسّلوقية (٣١٣
الصفحه ٨٢ : (٣٨٤) الأسرى من الذائع بها والمشهور.
ما قام خيرك يا
زمان بشرّه
أولى لنا ما قلّ
الصفحه ٧٥ : تبريز ، وحلل ديباجها البدائع ذات تطريز. اضطبنت دار الأسطول ، وساوقت البحر
بالطول ، وأسندت إلى جبل الرحمة
الصفحه ٢٦ : وعشرين ورقة الأولى من هذا المخطوط.
ويلاحظ من بداية
هذا الوصف أن الرحلة ناقصة غير كاملة. إذ إنه يبدأ
الصفحه ١٣ : هذه الفترة الأولى من
حياته يكتنفها الغموض من حيث حركاته وسكناته. غير أن المصادر المعاصرة تشير إلى
أسما
الصفحه ٦٠ : عرفت المطر الوابل ، جرد الخارج ،
وبحرها مكفوف بالعتب والمدارج وواديها ملح المذاق ، مستمد من الأجاج
الصفحه ١٣٤ : الجزء الأول منه المرحوم أحمد زكي
باشا (دار الكتب المصرية ١٩٢٤) كذلك نشر العالم التونسي حسن حسني عبد
الصفحه ٣٨ : فتجدّدت له ملابس المجادة ،
وتذكر عهود من حل به عند الفتح الأول من السادة ، ولمّا خفقت به راية سعد بن عبادة
الصفحه ٧٢ : فيها ، وذا المناقب التي لا تحصرها الألسنة ولا
توفيها حجزه البحر حتى لم يبق إلا خصر ، فلا يناله من غير
الصفحه ٧٣ : معدوم المشاكل والمرافق ، هزل الكراع لعدم الازدراع ، حاسر
الذراع للقراع ، مرتزق من ظل الشراع ، كورة دبر