الصفحه ١٣١ :
الطولى ، أبي محمد عبد الله بن أبي مدين (٥٦٦).
جالسته فرأيت
ذكائه متوارثا في حجر تغافل ، وسذاجة تشفّ عن
الصفحه ١١٨ : لعا. ولو لا طارق الأجل الذي فصل الخطة ،
وأصمت الدعوة ، ورفع المنازعة. فتوفّاه الله بين السحر والنحر
الصفحه ٨ :
على أن الظّاهرة
الغربية في قراءة الآخر وتأويله ، كانت دافعا ومحرضا بالنسبة إلى النخب العربية
الصفحه ٧٩ : ).
(٣٧٠) الميس بفتح
الميم شجر عظيم يتّخذ منه الرحال. وهو يقرب إلى الجوز الرومي إلا أن ورقه أرق
وأصفر له حب
الصفحه ٣٨ : فتجدّدت له ملابس المجادة ،
وتذكر عهود من حل به عند الفتح الأول من السادة ، ولمّا خفقت به راية سعد بن عبادة
الصفحه ١٤٢ :
يحق علينا أن
نقوم بحقّه
ويلقاه منّا
البرّ والشكر والحمد
قيل لبشار بن برد
الصفحه ٦٩ : ، واستكبر لما جاءه بما يهواه
رسوله ، استجمع قوّته واحتشد ، ورفع عقيرته وأنشد :
أشكو إلى الله
ذهاب
الصفحه ١٤٥ : له ذكرا إلى أن شيّعنا من الغد ، فسعّطته بخردل العتب
ديدنى في مقصّري هذا الصّنف القمن (٦٢٠) بفعل
الصفحه ١٣٣ :
القروي (٥٧٢) ، والقاضي أبو عبد الله بن عبد الرزاق (٥٧٣). ومن أهل تازا (٥٧٤) : أبو محمد الرّجّالي
الصفحه ١٢٦ : اعتقل فيها من مخلوع ملوك الأندلس وأمراء طوائفها كالمعتمد بن عبّاد
، وأبي محمد عبد الله بن بلقّين بن
الصفحه ١٤٨ : بمراكش على أبي الحسن المرسي
وأبي عبد الله العبدري ، وبحاحه (٦٣٣) ، على أبي زكريا يحيى بن سعيد ، وأبي زيد
الصفحه ١٢٩ : السبل ، وجمّاعة مال الجباية ، الشيخ الرئيس الفقيه أبو عبد الله بن حسّون
بن أبي العلي وقد مرّ بعض ذكره
الصفحه ١٥٤ : )
ـ ابن الفرضي (أبو
الوليد عبد الله بن محمد بن يوسف الأزدي) (ت ٤٠٣ ه ـ ١٠١٣ م)
تاريخ علماء
الأندلس
الصفحه ١٣٥ :
وشمس الدين بن
نباته (٥٨٤) ، وأبو الخير الحريري ، وشمس الدين السلاوي آخر أصحاب ابن عبد الكريم
الصفحه ١٠٦ :
فضّلها الله
ورعاها ، وأخرج منها ماءها ومرعاها. فجانبها مريع ، وخيرها سريع ، ووضعها له في
فقه