الصفحه ٤٧ :
يتلقّى الساير
بترحيب واصل (٢٠٧) إلى اشكوذر (٢٠٨) حللناها والنهار (٢٠٩) غض الشبيبة ، والجو يختال من
الصفحه ٥٠ : يد الله ثنايا طريقه ، وخصّ المولى أيّده الله قائدها بتشريفه (٢٣٢) وترفيعه ، وتناول بيده الكريمة من
الصفحه ٥٧ :
مالقه وسلا ، صان الله من بهما من النّسم ، وحباهما (٣٠٦) من فضله بأوامر القسم بعد أن رضيت بحكمي قاضيا
الصفحه ٥٩ : ، وفي عهد قريب استباحها الروم في اليوم الشامس ، ولم ترد يد لامس ، من غير
منجنيق نصب ، ولا تاج ملك عليها
الصفحه ٦٧ : الجبال على دعة البال وفازوا في
الرمال بالآمال ، حكمة منه في اعتمار ربع الشمال ، وتفيء أكنافه عن اليمين
الصفحه ٨٢ :
البعير ، ويجمّ
بها الشعير ، ويقصدها من مرسية وأحوازها العير. فساكنها بين تجر وابتغاء أجر ،
وواديها
الصفحه ٩١ :
لثغرها الشنيب مغازلة.
قلت فأرجذونة (٤٢٩) ، قال شر دار ، وطلل لم يبق منه غير جدار ، ومصام يرجع
البصر عنه
الصفحه ١٠١ : الوادي يتمّم محاسنها ويشرح. وقابلها الرّباط (٤٦٤) الذي ظهر به من المنصور الاغتباط ، حيث القصبة والساباط
الصفحه ١٠٢ : يلتذّ بقطف العنقود منها بنان
، وفي أهلها خفّة ، وميزانها لا تعتدل منه كفّة.
قلت فأنفا (٤٦٩) ، قال جون
الصفحه ١٢٥ : ، حتى صارت مجسّما كاد يجتمع في زاوية
المخروط. وأدير عليه فارز من الخشب يطيف بناء (٥٤٠) لاط ، وقد أطل
الصفحه ١٣٤ : ه ، وقبره لا يزال موجودا بجبانة سيدي علي أبي الوفاء الكائنة تحت جبل المقطم
من الجهة الشرقية لجبانة
الصفحه ١٣٥ : : عفيف الدين المطري من ذرية سعد بن
عبادة.
ولي قضاء مرّاكش (٥٨٥) في منتصف رمضان عام ستين بعد ولايته
الصفحه ١٥٤ : نشره ليفي بروفنسال (باريس ١٩٣٠) هذا وتوجد طبعة لبنانية من جزئين (بيروت
١٩٥٠) كما توجد ترجمة فرنسية
الصفحه ٧ :
استهلال
تهدف هذه السّلسلة
بعث واحد من أعرق ألوان الكتابة في ثقافتنا العربية ، من خلال تقديم
الصفحه ٢٨ : امتازت بها
جميع أوصافه ومشاهداته ، تدلّ جميعا على أن ابن الخطيب رحّالة من الطراز الأول.
ولا يسعني في