الصفحه ٨٧ : الإسهاب.
في بدء الحرب هاجم
الروس الغادرون قسما من أسطولنا في البحر الأسود ، فتحولت جميع الأنظار إلى رجل
الصفحه ٣١ : الموت
والبنيان لا بد ينهدّ
مدافع إن تطلق
من البر حطمت
دوارعهم إذ
وقعها دونه
الصفحه ٨٦ : الجو بالغيوم ، وبدأت الدلائل تدل على قرب هبوب عاصفة هائلة ، فأدرك أنور
وزملاؤه الخطر ، مما دل على عظم
الصفحه ١٣٤ : ، لا بد له من
أبطال يحمون ذماره ، ويدفعون عنه عوادي من يحاولون إيذاءه من أعدائه اللئام ، فإذا
أجل الناس
الصفحه ١٤٣ : إراقة الدماء ، فيتمت الأطفال وترملت النساء
، وبدأت بعض الدول حينئذ تتحفز للوثوب على الحكومة العثمانية
الصفحه ٢٠٥ : غرائب الصدف
أن الغيث كان قد أمسك عن حلب مدة طويلة حتى بدأت أسعار الأقوات بالصعود ، وكاد
اليأس والقنوط
الصفحه ٥ :
ربقة الاستبداد ، وإعادة حكم الشورى في هذه السلطنة؟ أو نورد له سفره إلى طرابلس
الغرب قبل ارتقائه إلى
الصفحه ٦ : حكم المحارب ، والدولة العثمانية ، أعلى الله بالنصر
أعلامها ، تحارب مع حلفائها حربا لم يسبق لها مثيل في
الصفحه ٧ : ، يعود إلى الرّوية في حكمه على الإسلام والمسلمين ويعطي رجال هذه الأمة
العثمانية حقوقهم من التجلة
الصفحه ٣٢ :
كتمت سرائر عصره
المتأخر
فرأى بك الحكم
الذي سيكون فا
حلة الجديد عن
العتيق
الصفحه ٤٦ :
ذاك الرفيع
القدر قائدنا الذي
من حكمه روض
العدالة أثمرا
متفقدا
الصفحه ٦٤ :
ولما صعدت وزارة
الشيوخ إلى كرسي الحكم أبى شرفه الوطني أن ينقاد لها ، فغادر بغداد مستقيلا ،
ووافى
الصفحه ٧٠ : العثمانية في
الحرب البلقانية ، ولما شعر بأن الضعف منشئوه من الشيوخ القابضين على زمام الحكم
في الباب العالي
الصفحه ٧١ : ، وما تقابل الأمة اليوم إلا
رجلا جمع بين حكمة السياسة وشريف الكياسة وصداقة الأمة ومحبة كل فرد من أفراد
الصفحه ١٢٦ : عثماني ،
بل لكل مسلم أن يفاخر بمثل هذا الحزب السياسي القابض على زمام الحكم اليوم ؛ لأن
من أعضائه المبجلين