الصفحه ٢٥ :
المكاره رجله
وقال لها من تحت
إخمصك الحشر
ونظر إلى رايته ،
نظر إلى هذه الراية التي
الصفحه ٤١ : الدول المتحابة ، وبقية
المدعوين من علماء وأشراف وسراة ، والكل متلذذ بالنظر إلى ذلك الوجه الصبوح الذي
جذب
الصفحه ١٣٨ : الفرح والسرور
بالنظر إلى نورك ، وألسنتنا تلهج بالتوسل إليه جل وعلا أن يحرسك بعين عنايته ؛
لتظل للعالم
الصفحه ١٥٨ : جماهير الخلق إلى سرادق فخيم نصب هناك بعد أن مرّا
تحت قوس نصر زين بأحلى زينة ، وبعد أن تناولا الفطور في
الصفحه ٦٨ : ، ولكنها لم تر رجلا
عظيما تحتفل القلوب وتتسارع الأفئدة إلى استقباله ، وتتسابق الأرواح مع الأجساد
للاحتفا
الصفحه ٧١ : بها قنابلهم الكبيرة»
ثم قال : «إننا ندافع اليوم في مواقفنا وسننتقل إلى دورة الهجوم ، فترون الأعدا
الصفحه ٣٦ :
إذ قاد انور
أحرار البلاد إلى
أسوار يلديز
فانشقت له الحجب
الصفحه ٥ :
نبغ هذا العظيم ،
والقوم نسوا ـ أو كادوا ـ مشخصاتهم ، وصار أكثرهم إلى دركة من الانحطاط ، يعدّ
معها
الصفحه ١٨١ : ، بل حصر
وكده ؛ شأنه منذ عرف في النظر فيما له مساس باختصاصه الحربي أولا ، ثم الإشراف على
المسائل الأخرى
الصفحه ١٢٥ :
الموكول إليها النظر في مجموع أمرها ومستقبلها ، ولا جرم مناط سيوف جيوشها التي
ينظر في الدقيق والجليل منها
الصفحه ١٦٤ :
الجيوش ، وأخذه على عاتقه القيادة العامة وشخوصه بالذات إلى هذه الولايات لتفقد
الشئون العامة ، والنظر في
الصفحه ١٩٤ :
ثم توجه الكل إلى
الحضرة النبوية سائلين الله بجاهه أن ينظر إلى الجيش العثماني نظر رضا ، وأن يمده
الصفحه ٦ : روحه الطاهرة قوله تعالى : (قُلْ سِيرُوا فِي
الْأَرْضِ) ويمعن النظر في قوله عليه الصلاة والسلام : «كلكم
الصفحه ١٢٤ :
الجيش الرابع وناظر البحرية الجليلة ، فإنه بعد أن أصلح من هذه الديار ما اختل من
شئونها ذهب إلى دار
الصفحه ١٨٣ : إلى إحداث ما أحدثناه من الطرق المختلفة والمعاهد والأوضاع والمرافق في
طريق مصر؟ أما لو جئنا نعدد هنا