الصفحه ٢٢ :
النهار أضيئت المصابيح ، وأقيمت التزيينات في دور الحكومة والقرى المجاورة.
«ونحو الساعة
الواحدة بعد ظهر
الصفحه ١٨٩ :
طوله نحو المائة
والعشرين مترا ، وعرضه نحو الثلاثين مترا ؛ بحيث لا يكاد الإنسان ينظر إلى أخيه
الصفحه ٤٣ : وشغف عظيمين
نحو ذاتكم الفخيمة التي أظهرت الخوارق في كل ما له مساس بمسائل حياة المملكة.
أسستم بالمساعي
الصفحه ٦٦ :
كان قد تفرق من الشمل ، فالتفت عليه القلوب ، واشرأبت نحوه الأعناق ، واتجهت إليه
الأنظار ، وتعلقت على
الصفحه ٨٣ :
البيروتيين ، فسيصل إلى مدينتهم نحو الساعة الثالثة بعد الظهر دولة أنور باشا وكيل
القائد العام لجيوش البر
الصفحه ٨٥ : ، ولكنهم ماذا يستطيعون أن يفعلوا تجاه حكومة ضعيفة الرأي قصيرة
النظر.
سارت البلاد مرة
أخرى نحو الخراب
الصفحه ٨٦ : المعارك
الأخيرة ، فبعد وقت يسير تعزز الجيش والأسطول ، وسارا خطوات عديدة نحو الكمال.
وفي أثناء ذلك
تلبد
الصفحه ١٠٧ : السلم وصفاء الود نحو من يصافينا ويؤاخينا ، وإننا
نار تسفك دم من ناصبنا العداء وتحرقه ، تتهلل الفيحا
الصفحه ١٠٨ : صوت السيارات ، فنادى النفير معلنا وصول البطلين الكريمين
، فأخذ كل واحد مكانه ، واصطف الناس ـ على نحو
الصفحه ١٦١ : ، وفي صباحه اجتمع أركان الحكومة والعلماء والوجوه وكل مذكور في دار
الحكومة ، وركبوا العربات ، وساروا نحو
الصفحه ١٨٥ : الخلقية نحو دولة الخلافة مما يمتعض له
وجه الأعداء ، ويفرح به قلب الأولياء.
وفي طريق المدينة
جاءت البشرى
الصفحه ٢٠٠ :
نحو القنال ولا
القفار قفار
ولقد درى
السكسون أن وراءه
خطرا تقاصر دونه