الصفحه ٩٨ : الرحمن عز الدين.
قصيدة الفاضل الخوري مارون عصن
يا شعر مالك
والنسيب فنحن في
زمن
الصفحه ٢٣ :
البلاد يا محيي الهمم العثمانية الكبيرة في طرابلس الغرب ، وبعواطف الإكبار
والإعجاب تهنيك البلاد ، يا صهر
الصفحه ١٥٢ :
مالك بوكون شاه وطن
كيم ويرر
اجلالنه روح بقا بحريه مز
بيك ياشا
سلطانمزله
الصفحه ٢١٠ :
هل فوق فخرك فخر
والشعوب لها
باسم الوزير
مجال فيه تفتخر؟
حبيب مدحت قد
وليت
الصفحه ١٦٨ :
حسبي وحسبك ، إن
«الروس» في فشل
والإنكليز ومن «والاه»
في هرب
باءوا بذل كما
الصفحه ٥٩ :
من مقالة ممتعة
كتبها المسيو جورج ريمون في مجلة الالستراسيون يوم كان مراسلا حربيّا لها في
طرابلس
الصفحه ٢٠٨ :
فما أن يرى من
بعدها جندهم جلدا
ولو كنت يوما
بالتناسخ قائلا
لقلت ابن سرح في
الصفحه ١٩٢ : لبعض آي الكتاب الحكيم بصوته
المطرب ، ثم ختم الدرس مولانا السيد ابن الجعفر الكتاني بالدعاء ، مستمطرا فيض
الصفحه ١٠٢ :
سلام على
الأبطال في ساحة الوغى
إذا اشتبك
الجيشان شهم وصاغر
الصفحه ١٠٥ :
مولى له الفضل
عظيم في الورى
يدع اليراع
بوصفه متحيرا
أين «ابن مقلة»
أين «حسان
الصفحه ٤٨ : حامي حمى الدين المبين صاحب الخلافة الإسلامية العظمى والسلطنة العثمانية
الكبرى ، السلطان ابن السلطان
الصفحه ٨٣ : مصر بالعجب العجاب ، خصوصا وأنت تقطع إليهم الصحاري.
استيقظت المدينة
في هذا الصباح متسربلة أبهى الحلل
الصفحه ١٠١ : حسامك
ثم هيئ لفتحها
أعلامك
فهي في ذمة
الهلال المظفر
عن قريب
الصفحه ٦ :
الإسلامي وإعلانه
الجهاد المقدس عند مسيس الحاجة ، وحزمه المدهش في الدفاع عن جناق قلعة وإنقاذ روح
الصفحه ١١ :
، أعجب فيه وأغرب ؛ فقال : إنه أتى حلب لاستقبال الناظر العظيم باسم علماء سورية
وفلسطين وأعيان المسلمين