الصفحه ١٥٢ : ومسا
:
مصرى غرق نور
ايدر مهر هدا بحريه مز
سايه كزده مستقر
اولسون الهى دين
الصفحه ٦ :
الإسلامي وإعلانه
الجهاد المقدس عند مسيس الحاجة ، وحزمه المدهش في الدفاع عن جناق قلعة وإنقاذ روح
الصفحه ١١ :
، أعجب فيه وأغرب ؛ فقال : إنه أتى حلب لاستقبال الناظر العظيم باسم علماء سورية
وفلسطين وأعيان المسلمين
الصفحه ١٢ : ، وزار مصحفا كبيرا فيه بالخط الكوفي يظن أنه كتب على عهد
خلافة سيدنا عثمان بن عفان رضياللهعنه.
وعلى
الصفحه ١٣٢ :
الله تعالى كما في
القرآن (قُلْ بِفَضْلِ اللهِ
وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ
الصفحه ١٦٨ :
حسبي وحسبك ، إن
«الروس» في فشل
والإنكليز ومن «والاه»
في هرب
باءوا بذل كما
الصفحه ١٥٦ :
في فلسطين
تتمخض الأيام في
كل عصر وحين ، وتلد من النوابغ من يحلون جيد أمتهم وبلادهم ، فيتجدد أو
الصفحه ٤٤ :
بذلك المعجزات
والخوارق وقلدتم إخوانكم في الوطنية قلادة من المنة ، والشكر لكم.
أما الجيوش
الصفحه ٥٩ :
من مقالة ممتعة
كتبها المسيو جورج ريمون في مجلة الالستراسيون يوم كان مراسلا حربيّا لها في
طرابلس
الصفحه ١١٩ : ، ولا يتم النجاح في الوظيفة إلا بفكرة المثابرة على الخطة التي هي أساس
دستور الجد المتين.
إذا قايسنا
الصفحه ١٢٥ :
الموكول إليها النظر في مجموع أمرها ومستقبلها ، ولا جرم مناط سيوف جيوشها التي
ينظر في الدقيق والجليل منها
الصفحه ١٣٥ :
وعليه فإننا إذا
أجللنا أبطالنا ، وقدمنا لهم كل ما في طاقتنا من التكريم ، فإننا نخدم دولتنا
ووطنا
الصفحه ٧١ :
وقفت الدولة
العثمانية في وجه أعدائها الأشداء وقفة الأسود البواسل ، ولا ننسى بعد ما قاله
دولة
الصفحه ١٢٦ : أمثال بطل الإسلام أنور باشا ، وأنا على مثل اليقين بأن جمعية
فيها مثل هذا المخلص لوطنه تنجح في كل عمل
الصفحه ٥٨ :
الحياة ، وأخذت
تجول في رأسه فكرة رقي الدولة وفلاحها منذ شبّ ونشأ ، لهذا يمكننا أن نقسم حياته