الصفحه ١٣٧ : الأوهام والاستبداد ، وهيأ للأمة مستقبلا سعيدا ، وألقى
بنفسه في مهالك عظيمة لنجاة هذا الدين الحنيف ، ورفع
الصفحه ١٧٨ :
ومن رونق الدين
الحنيف سمات
تباهت بيمناه
السيوف وأشرقت
بيسراه في
محرابه
الصفحه ٢٠٦ : على الإسلام
منه سرادق
يصان بها دين
الحنيفي وينصر
فأنورنا في يمن
طلعته نرى
الصفحه ٥٨ :
العسكرية إلى أربعة أقسام :
١ ـ في إبان
الانقلاب السياسي.
٢ ـ في طرابلس
الغرب.
٣ ـ في الحرب
البلقانية
الصفحه ٢١٣ : ................................................................ ٥٧
١ ـ في إبان الانقلاب
السياسي............................................ ٥٨
٢ ـ في طرابلس
الصفحه ٣ : ، وأسد بن الفرات إلى صقلية ، وعبد الله بن أبي السرح إلى إفريقية ،
وقتيبة بن مسلم إلى الصين ، ومحمود بن
الصفحه ٣١ :
عظيما أبيّ
النفس مستكمل النهى
شجاعا إذا ما
صلت ترهبك الأسد
الصفحه ٤٠ : ء التحمس
، فقابلهم دولته بابتسامة لطيفة مثلها أستاذهم بهذه الأبيات :
لانت بقطرنا حمل
وديع
الصفحه ٤٨ : كياننا بهمة أصح وصف لها أنها همة
أنورية ، ولكن أبى الأعداء إلا البغي والعدوان ، فقد باغتونا وحاولوا
الصفحه ٦١ : القلوب ، ولما انتهى إليه أن
وزارة كامل باشا تحاول أن تسلم أدرنة للبلغاريين ، هاجت به عواطفه الوطنية وأبى
الصفحه ٦٣ : حجر أمها الرؤم.
١ ـ في إبان الانقلاب
كان قائدنا الكبير
أحمد جمال باشا أحد الأفراد النوابغ الذين
الصفحه ٦٤ :
ولما صعدت وزارة
الشيوخ إلى كرسي الحكم أبى شرفه الوطني أن ينقاد لها ، فغادر بغداد مستقيلا ،
ووافى
الصفحه ٧٤ : المنعقد من أركان رجال الدولة إبان حرب البلقان ، والذي أقر
على التسليم ، فصحت فيه صيحة تجاوبت أصداها في
الصفحه ٩٦ :
بشكرك ما وفت
لفضلك بالعشر
فيا منقذ
الأوطان من نكباتها
أبى الله إلا أن
تقيها من
الصفحه ١٠٩ : الحربية الجليلة
ووكيل رأس القواد الأعظم ـ باهرة للغاية ، قام فيها فضيلة السيد أبي الخير أفندي
عابدين مفتي