الصفحه ٢٥٥ :
الأجسام المكلفة
بطاعة الإمام المطهر ، فإذا انتقلت على الطاعة كانت قد تخلصت وانتقلت للأنوار
العلوية
الصفحه ٢٣٥ :
فعندهم مكان عذاب وقتي غير الجحيم يسمى عند الباباويين المطهر وعند الروم
الأرثوذكس عقالات الجحيم تذهب إليه
الصفحه ٢٧١ : وخصص الأيام الخمسة
المذكورة للهو والطرب قبل دخول شهر الصيام. والمطهرات عنده خمسة النار والهواء
والما
الصفحه ٢٢٧ : خطاياها السابقة المغفورة فيحكم عليها بعذابات موقتة وذلك ما يدعونه
المطهر ريثما تفي لعدل الله الوفاء التام
الصفحه ١٥٨ : الصغير بدمشق أقدم من المارستان النوري كان مكانه في قبلة مطهرة
الجامع الأموي وأول من عمره بيتا وخرب رسوم
الصفحه ٣١٥ : ء النقي والشمس
المطهرة من أجسامهم ولندرة ما يطعمون من الأطعمة المركبة من حامض وحلو وحار وبارد ،
ولقلة
الصفحه ٢٥٤ : والحج الخ اه.
الإسماعيلية :
هم القائلون
بانتقال الإمامة بعد جعفر الصادق إلى ابنه الأكبر إسماعيل
الصفحه ٧٠ :
كتاب وقفها أن صاحبها رتب بها إماما وله من المعلوم مائة درهم ، وقيّما وله مثل
الإمام ، وستة أنفار من
الصفحه ٢٤١ : سنة أربع وعشرين وثلاثمائة.
وأما الماتريدية
فهم أصحاب الإمام أبي منصور محمد بن محمد بن محمود
الصفحه ٧٢ : المال.
(١٠) «البهائية»
داخل باب توماء كانت دار بهاء الدين أبي محمد القاسم ابن بدر الدين أبي غالب
الصفحه ٩٧ : ) (الشريفية)
عند القباقبية العتيقة قديما ودار بني الغزي في العمارة أمام الفرن بالجانب الشرقي
وهي الآن دار. من
الصفحه ٢٤٨ : علي بن أبي طالب المنصوص عليه من الرسول صلىاللهعليهوسلم وآخرهم محمد بن الحسن العسكري الذي اختفى عام
الصفحه ٢٥٦ : دور سبعة أئمة ، إما
ظاهرون وهو دور الكشف ، وإما مختفون وهو دور الستر ، ولا بد من إمام ، إما ظاهر
وإما
الصفحه ١٤٣ : ثلاث وخمسين وخمسمائة ،
قال ابن شداد : أظنها التي بجوار المدرسة الشاذبختية الجوانية، وفي هامش بخط محمد
الصفحه ٢٦٥ : سليمان بن داود ، وفي زمان كان المسيح الحق ، فهو
النبي الكريم عندهم ، وحمزة العصر المحمدي هو سلمان الفارسي