الصفحه ١٥٥ :
والنعمان بن بشير
في حمص والمعرة وما إليهما. ومقام الشيخ أبي الليث السمرقندي والشيخ علوان في
حماة
الصفحه ٣٤٧ : الجواب ، أني أحمل الناس على محمل
الخير ، فإذا ظهرت تربيتهم الحقيقية ، وتبين أني كنت مغرورا بهم كان جزاؤهم
الصفحه ٢٦٢ : أرضهم وغيرها.
وقال أيضا : ليس
للعلويين ديانة خاصة أو مذهب خاص كما يظن بعضهم ، بل إن العلويين مسلمون
الصفحه ١٤٨ :
(٥٢٦) «تكية الشيخ
أبي بكر» للطريقة الوفائية أسسها حمد بن عمر القاري في القرن العاشر.
(٥٢٧
الصفحه ١٣٢ : الناطفانيين المعروف الآن بباب العمارة وكان قد وقفها على فقراء المؤمنين
والصوفية ووقف علوها على الجامع وحبس
الصفحه ٥٥ : إبراهيم في مغارة تحت الأرض. قال شيخ الربوة : ومن المباني
القديمة مقام الخليل عليهالسلام طوله ثمانون ذراعا
الصفحه ٥٦ : وجامع سوق البيزار وجامع سلمان الفارسي وجامع الشيخ
جراح وجامع سويقة علوان وجامع الخانقاه بالصلاحية قرب
الصفحه ٥٨ : هاتين المقاطعتين ، منها أربعون جامعا في جبال العلويين على أمل أن يعود
النصيرية والدروز إلى التسنن
الصفحه ١٤٦ :
الجوشنية الاقصراوية» نسبة لمنشئها سنة (٧٤٧) علي الشيخ إبراهيم شهريار الكازروني.
(٤٩٢) «زاوية
الصالحية» في
الصفحه ١٥٠ : (٦١٣) قسم منها داخل في كنيسة الألمان (الدباغة)
والباقي خراب.
(٥٤٧) «زاوية
الشيخ يعقوب العجمي» بالقرب
الصفحه ١٩٧ : خزانة آل النحوي وفي جبل عامل خزانة آل خاتون
وإبراهيم يحيى والشيخ زين الدين وآل الصغير وأحمد رضا.
وأهم
الصفحه ٣١٦ : وأولادهم وأنفسهم ،
وكذلك إذا التجأ إليهم خائف، أو استجار بهم مظلوم ، أو نزل عليهم موتور مطرود».
رأي في
الصفحه ٣٣٩ : المرحوم أخي أحمد ، وأخذ عالما من علماء المدينة اسمه الشيخ إبراهيم
الأسكوبي ، وأرسلهما إلى الاستانة فسجنا
الصفحه ٢٦٠ : واعتباره اعتبار علمي ديني خال من كل غرض سياسي.
النصيرية أو
العلوية :
قال القدماء : هم
أتباع نصير غلام
الصفحه ٢٦١ : بالتدريج. ويقول العلويون : إنه لما أعلن كمال
الإسلام كان لا يزال بعض العقائد مكتوما وخفيا ، ولذلك بقي إلى