الصفحه ٥٠ : بحيرتها ، ورأيت البركة في غاية الطول ولها بياض يشف من بعد ، وأشرفنا على
قرى كثيرة شهيرة عند من يعرفها
الصفحه ٢١ : » (٢) وأما وادي بردى «فقد مسته الأيدي القاهرة بردى» فلم يكن
باحسن حال من القرى التي مرّ بها ، حيث يذكر عنه ما
الصفحه ٤٧ :
ما يقال حتى أن
الفرنج أرسلوا واخذوا منه وتبركوا به وزرعوا به (١) عندهم. ولما حللنا وفي قرية شعثا
الصفحه ٦٧ : عن رجل يقال له الشيخ
ذكرى من قرية يقال لها فنيدق (٤) من قرى عكار وله في تلك البلاد جملة من المريدين
الصفحه ٩٧ :
وزهور من سائر
الأنواع والألوان ، صنعة القائل للشيء كن فكان حتى وصلنا الى قرية شذرة (١) وأهلها
الصفحه ٣٠ : وهي في غاية الاشراف على الربوة (٣) وعلى دمشق التي هي من كل البلدان صفوة. وقدمنا على قرية
دمّر (٤) التي
الصفحه ٤٦ : لاح صباح
تلك الليلة وتنفس ، انشرح الصدر وانبعث الى الارتحال الى قرية شعث (٢). فبينما نحن سائرون ولله
الصفحه ٤٩ : لا يصلي احد فيه ولا يحوم من اهل القرية شخص حول ناديه ، فتأسفت من ذلك
واسترجعت على ما هنالك ، ثم جاءنا
الصفحه ٦٩ : الشهير بالظني نسبة
الى قرية من نواحي الظنّية (٢) ، من أعمال طرابلس المحمية ، كان والده هبة الله منسوبا
الصفحه ٩٥ : واربعين (٢٥ ب بر) (٣) وألف فحططنا الأثقال في قرية حلبا (٤) ودموع العين من الم الفراق تنحدر على الخدود حلبا
الصفحه ٣٣ :
وفي اثناء ذلك
مررنا على قرى كثيرة ، كانت عامرة شهيرة خرّب بضعها من المظالم ولم يبق به سوى
الدعائم
الصفحه ٣٥ :
الآن. وأخبرني به
ايضا من شاهده في هذا .... (كلمات مطموسة) جل شأنه وعز سلطانه.
وجزنا على قرية
الصفحه ٣٧ : .
(٣) قرية بليتار من
ناحية بعلبك تذكرها اربعة دفاتر على النحو التالي :
ط.
د. ٤٣٠
الصفحه ٥١ :
قرية الرأس سكن
النصارى.
وبالجملة والتفصيل
قرية الهرمل المذكورة نزهة للمتنزه ليس لها نظير في
الصفحه ٩٨ : الشيخ المذكور وقال لم يقنعنا منكم هذه الليلة والحضور الى قرية شعث (٥) وما وصلناها حتى زهقت النفوس وانقبض