الصفحه ٨٦ : بين جبلين وجسر عظيم مبني من الجبل الى الجبل يجري الماء
عليه في ساقية ويأتي الى المدينة وهو ماء البلدة
الصفحه ٦٢ : قدم منها الى مدينة
طرابلوس وكانت اذ ذاك عامرة والخيرات بها غامرة ، أهلها من كل نوع كاملون ومن
طوارق
الصفحه ٣٨ : العقبة اليها ، وهي خالية من اهلها لا ينحو
احد محلها ، ومنها الى مدينة بعلبك (١) المدينة
الصفحه ٢٨ :
الله تعالى ذنوبه
وستر في الدارين عيوبه الى مدينة طرابلوس (١) المحمية صينت من كل أذية وبليّة. وكان
الصفحه ٤٨ :
جزنا على منبع العاصي الجاري الى مدينة حماه فوقفت مفكرا في (١) عظم صنع الله وقضيت العجب (٢) مما شاهدناه
الصفحه ٥٨ :
في ثواب الله الكريم ، وحالة نزولنا في القرية المذكورة رأيت رجلا متوجها الى
المدينة فكتبت لحضرة
الصفحه ٧٩ : : بلدة في
اواسط الاناضول من توابع مدينة قونية حول تاريخها ، راجع مقالة :
Cl.
Huart
ـ F. Taeschner,» AK
الصفحه ١٤ :
المسؤول عن تدوين
النفقات اليومية. وشغل هذا المنصب شخص باسم محمد أفندي من مدينة آق شهر ، وخليفته
الصفحه ٢٤ :
الشام سنة ١٥٨٧ م
وسنة ١٦٠١ م ووصف لنا المدينة وذكر لنا قلعتها واشار للاوزان فيها وسمّى بعضا من
الصفحه ٢٣ : امرائها
وسجل مشاهداته الى تلك المدينة في مؤلف لم يصلنا ، سماه المنازل الأنسية في الرحلة
الطرابلسية. كما
الصفحه ٦٦ : ء
بدوام الفرقدين
فحسين مدح يحيى
فيه غنى
بالحسيني
وأرسل الى كتبا
الصفحه ٨٢ :
الدين (١) مع شرذمة يذكرون الله.
والثاني جامع
طينال خارج المدينة من جهة باب آق (٢) طرق المشهور
الصفحه ٣٠ : .
(٣) الربوة : منطقة
مرتفعة مشرفة على مدينة دمشق وعلى غوطتها وانهارها من الجهة الشمالية الغربية ،
أطنب
الصفحه ٨٧ : عيّن من في كل يوم يأتي به وهو خفيف بالنسبة الى ماء
البلدة فإنه ثقيل. وكذلك هواؤها مختلف باعتبار قرب
الصفحه ٢٢ : يشير الى الخراب الذي اصاب بيوت ال سيفا (٤) حتى مدينة طرابلس المبنية من الحجارة تخربت مبانيها «وانكسف