الصفحه ٩٠ : ) الاستفهامية فلم أعثر عليه مجرورا بمن
في نظم ولا نثر ولا دل على جوازه كتاب من كتب (٣) هذا الفن) لكن جوز
الصفحه ٤١٠ :
الشروح لكونه مذكورا فيه مشروحا وإلا فخصوصية حتى العاطفة بالجزء مذكورة في الرضي
وغيره من الكتب. (سيالكوني
الصفحه ٢٥١ : وغيره من كتب النحو : والظاهر أن المراد يبنى على الضم لقصد مجانستها
لحرف العلة كما صرح به في المنهل وغيره
الصفحه ٤٤٥ : ءت
للاستئناف من غير أن يتقدمها إجمال ، نحو : (إما) الواقعة في أوائل الكتب.
ومتى كانت
لتفصيل المجمل وجب
الصفحه ٤٦٩ : بنا من تبعه شرورنا
ضيرا ، واجعل نونات نقائصنا خفيفة كانت أو ثقيلة في موقف الندامة منقلبة بألف آداب
الصفحه ٨٩ :
على التمييز (١) (مفرد) لأنها لما كانت للعد ووسط العدد (٢) وهو من (أحد عشر إلى تسعة وتسعين) مميزه
الصفحه ١١٣ : ) (أو أن) أي : ما كتب (٥) على هذه الصورة (٦) مثقلة كانت أو مخففة (٧) نحو : (ما خرجت مذ أنك ذاهب) أو (ما
الصفحه ١٦٤ :
الإشارة إلى الوجهين المذكورين كما هو المتبادر من اللام ، لكنا قد (٤) تصفحنا كتب (٥) الثقاة ، كالمفصل
الصفحه ٤٠٤ :
تلك اللغة. (أيوبي).
ـ قوله : (أو كان اشتهر ذلك) ومنه ما
وقع في كتابة على رضياللهعنه
كتبه على بن
الصفحه ٢٢٢ :
وبلادته ظاهرة على (١) سبيل الشذوذ ولا يقول (٢) بذلك عاقل. (٣)
والشارح (٤) الرضي : عدّ أحمق من
الصفحه ٧٩ : يشمل المراد به نفسه والمستعمل بما هو
الغرض منه وإلا لكان بيان المبنيات في الكتب النحوية قاصرا وتعريف
الصفحه ٢٦٠ : ونصبة مستفاد من أن. (رضي).
(٨) والمروي عن
الخليل تقدير أن بعدها وكتبها بالنون مطلقا مبني عاما نقل عن
الصفحه ١٨٣ :
لا يكون مصدرا وأن كان الأخيران (١) مفعولا مطلقا.
(وهو) أي :
المصدر (من الثلاثي) المجرد (سماع) أي
الصفحه ١٤٢ : (٤) لحوق العلامة التي هي أخف على ذكرهما ولا شك أن : (رجلان)
أخف من (اثنا رجل) وذلك الاستغناء إنما يكون (لا
الصفحه ٤٥٤ : ليدل على أن له
مكانة في الاسم نحو : زيد ورجل.
(٤) قوله : (أمكنية
عبارة) من وجود الإعراب الأمكنية عدم