الصفحه ٥٤ :
ومنتهى
الحلم وأصول الكرم
الصفحه ٩ : نزورهم؟
يتلخص الجواب على هذا السؤال في استلهام
معاني الخير والفضيلة ، وأصول التربية الصحيحة في المثول
الصفحه ٥٨ : ) بكسر الصاد جمع عنصر بضمتين
وقد تفتح الصاد وهو الأصل والحسب وهم أصول (الأبرار) جمع بر بالفتح وهو البار
الصفحه ١٤٠ : الرجبية فيما إليكم التفويض ودلت عليه أخبار كثيرة مروية
في الكافي وبصائر الدرجات وغيرهما ومنها ما رواه في
الصفحه ١٨ : الأدلة والبراهين المتعلقة بمعارف أصول الدين وأسرار الأئمة
الطاهرين وتضمنت شطرا وافرا من حقوق أولي الأمر
الصفحه ٢٣ : ومعدن الرحمة وخزان العلم ومنتهى الحلم وأصول
الكرم وقادة الأمم وأولياء النعم وعناصر الأبرار ودعائم
الصفحه ٢٩ : وتحت كلام الخالق الملك العلام قد اشتملت على
الإشارة إلى جملة من الأدلة والبراهين المتعلقة بمعارف (أصول
الصفحه ٨٥ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رسالتنا البرهان
المبين في أصول الدين وفي بعضها التنصيص على أسمائهم إلى القائم فرووا في الجمع
بين
الصفحه ٨٦ : أصول الدين وهو لا ينطبق
إلا على مذهبنا وروي أن هذا الحديث صار سببا لتشيع بعض المخالفين
الصفحه ٩٦ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تسمى الأصول وروى راو
واحد من رواتهم عليهم السلام وهو أبان بن تغلب عن الصادق عليه السلام ثلاثين
الصفحه ١٩٤ : المفترضة) علي
بناء المفعول يقال افترضه الله أي أوجبه فإن طاعتهم من أصول الدين ولا يقبل الفرع
بدون الأصل وقد
الصفحه ١٠ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) : أ ـ الكافي
الفروع / ج ١ / ص ٣٢٤.
ب ـ من لا يحضره
الفقيه / ج ١ / ص ١٨٢.
ج ـ كامل
الصفحه ٣٠ : شاف يكشف النقاب عن وجوه معانيها
وبيان كاف يفتح مغلق مشكلها وخافيها سوى ما اتفق من التعليق للعلامتين
الصفحه ٤٥ : الأخبار (ومنها ما رواه ثقة الإسلام
في الكافي) عن محمد بن مسلم قال ذكر المحدث عند أبي عبد الله عليه السلام
الصفحه ٦٢ :
وأبوابه التي يؤتى منها (ففي الكافي) عن أبي بصير عن الصادق عليه السلام قال
الأوصياء هم أبواب الله عز وجل